النفاق الاجتماعي موجود هو يكثر عند أهل المصالح وطلاب الدنيا
أما أهل الله وخاصته فلا يكثرون المدح لأحد حتى وإن حصل منه خير لهم لعلمهم إنما هو سبب ولاكن يشكرونه ويثنون عليه ودعون له بظهر الغيب من غير زيادة في حقه أو إكثار ( من لا يشكر الناس لا يشكر الله )
وفي الحديث الآخر ( احثوا في وجوه المداحين التراب ) ( قطعت عنق صاحبك ) قالها صلى الله عليه وسلم لرجل بالغ في مدح إنسان