ساهر اشقيت نفسك واشقيتنا معاك

لحد يقول من هذا >> اعتقد انه مدري !!

مفحط في احد شوارعنا

ترهيب ومن كذا ..

	ملاحظة : يتوجب على جميع المواطنين والمقيمين تحديث بياناتهم (الجوالوالبريدوالعنوان) لدى اي من قطاعات وزارة الداخلية ( المرور الأحوال الجوازات) حتى يمكن إبلاغهم بأية مخالفة تسجل عليهم، ليقوموا بسداد قيمتها بحدها الأدنى خلال 30 يوماً،حيث انه في حالة عدم السداد خلال تلك الفترة يتوجب عليهم سداد قيمة المخالفة في حدها الأعلى (حسب نظام المرور الجديد).

سآهر يا اخواني نظام آلي يضرب بيد من حديد لكل من كان ديدنه خالف تعرف !!
والمتهورين غلبّو على الناس الي تنسى حتى صار ما يفرق بين سرعة ابو ظرف طارئ ومراهق او ورع متهور

وماشاءالله استطاع بسرعة الصاروخ ان يغطي معظم المدن لقي خير كثير وكمان تدبيل للمخالفات


بالبداية حبيبي سآئق المركبة لجل لا تتدبل وتجيك مخالفات وانت غافل عنها
لازم يالحبيب تسوي شويت خطوات حتى تكون في الفورمة طيب تقولي ويش السوات !!
اقول لك ارعص على الرآبط وناظر (( هنا )) وهي طريقة تحديث للبيانات خاصتك



اخواني اخواتي الحين دخلت الاخوات حتى يصير العلم بالشئ لا الجهل به
نجي ونقول ويشش وكيف يعمل سآهر >> صح النوم الميهاف >> يكلم نفسه
انا بجد معلومات كثير ما اعرفها ويوم صممت اني اتعرف عليها طلعت بهالبحث وكذا بنور الفاهي الي مثل حكايتي زول وكسول

طريقة عمل ساهر: تحتوي لوحات المركبات على شريحة معلوماتية يطلق عليها RFID وهي إختصار لـ Radio Frequency Identification وهي عبارة عن شريحة هي عبارة عن رقائق صغيرة الحجم مصنوعة من السليكون ويخزن فيها معلومات يمكن قرائتها بواسطة قارئات خاصة للتعرف على المركبة وبياناتها ومالكها وجميع مايتعلق بها من معلومات. عند إرتكاب المخالف للسرعة المحددة او قطع الإشارة فإن الجهاز القارئ يقوم بقراءة الشريحة إضافة الى ان الكاميرا تقوم بالتقاط صورة للوحة السيارة الأمامية بالإضافة الى وجه السائق وكذلك التقاط صورة لوحة السيارة من الخلف للتأكيد.

	اول شئ نعرف ويش معنى RFID

	أنشئت تقنية RFID والتي تعرف بـ Radio Frequency Identification بعد أن دعت الحاجة بعض الشركات إلى تتبع منتجاتها التي تورد إلى محلات التجزئة حيث كانت بداية هذه التقنية في أوائل عام 1970. تستخدم تقنية (RFID) حاليا في عمليات التوريد حيث أنها تعتبر تقنية فعالة جدا في حل مشاكل التوريد و تسريع عملياتها. (RFID) هي عبارة عن رقائق صغيرة الحجم مصنوعة من السليكون توضع على كل منتج حيث تعطي معلومات خاصة عن كل منتج على حدة بحيث يمكن متابعته وجرده بشكل أدق من خلال تطبيقات وبرامج معينه متصلة بجهاز الحاسب الآلي. من خلال هذه التقنية يمكن للشركات المنتجة مراقبة منتجاتها فور إنتاجها حتى تصل إلى المخازن ومن ثم إلى متاجر التجزئة وأخيرا إلى العميل. تتيح هذه التقنية للموردين مراقبة عمليات التوريد عن بعد وتتيح أيضا تحديد أماكن تواجد المنتج مما يساعدها في فهم سلوك المشترين ودورة حياة المنتج، والهدف من ذلك كله هو تحسين صناعة المنتج وتحسين خدمات ما بعد البيع للعملاء. كذلك يمكن من خلال هذه التقنية تحديد مواعيد وصول الشحنات وتحديد الكميات المتوفرة في المخازن في حال وصول طلبات جديدة على المنتج. هناك عدة تصنيفات لتقنية (RFID) من حيث صلاحيات القراءة والكتابة. على سبيل المثال، (Class 0) هو عبارة عن رقائق يمكن القراءة منها فقط وتبرمج من قبل المُصّنع للمنتج فقط. (1Class ) وهو يمكن الكتابة عليه مرة واحدة فقط ويمكن قراءته أكثر من مره. تستطيع هذه الرقائق إرسال ذبذبات إلى القارئ حيث أن مقدار الذبذبات الخاصة بهذه التقنية بين 860 و960 ميجاهرتز وتقدر المساحة التخزينية للمعلومات في هذه الرقائق من 96 الى 256 بت لكل شريحة. جميع العمليات التي تقام على المنتجات بداية من تصنيع المنتج حتى وصوله إلى يد المستهلك، تخزن وتسجل في قواعد بيانات ضخمة تابعة للشركة حيث تستفيد الشركة المنتجة من بيانات التوريد السابقة في حل المشاكل الحالية للتوريد وكذلك اتخاذ القرارات المستقبلية وتحسين الخدمة. إذن، استخدام التقنية في عمليات التوريد تقلل من حدوث المشاكل في النقل والجرد وكذلك تمكن من إعطاء نظره مستقبلية من خلال البيانات المتاحة والتي استمدت من عمليات بيع سابقة. ملاحظة: تم اعطاء مثال بسيط على استخدام هذه التقنية ولكن هناك الكثير من الاستخدامات مثل استخدامها في بطاقات الموظفين وتسجيل الحضور والكثير من الامثلة الاخرى.

لحد يرد اوراق البحث تبعثرت عليّ