ووكم لها من الأجر هذه المعلمة الدؤوب ، فكم أزالت من غم وكم سعت في إعانة أخت لها والله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه
جزاها الله خيرا
ودائما اليد الواحدة ما تصفق
فالمرء قليل بنفسه كثير مع إخوانه
ربنا يبارك لك في كل ما رزقك اياه وفعلا الأستاذة وجدان الكعبي كافحت كفاح كبير خاصة في وقفتها الحازمة وبكل ثقة داخل الاجتماع وحديثها المسترسل حتى سكت في الاجتماع سكوت مطبق كل من حضر وأنصتوا لها فتقدم لها الدكتور سعد الفهيد وأخبرها لك ولزميلاتك ماأردتن والحمد لله ربنا سهلها لها ونقلت على الرغبة الأولى