((عنكبوت أحلامنا ))..الإهداء لنقائكم !!!!!!

مادعا الشاعر لنظم الشعر حلم وهـم تافـه
كل ماذكر شي يزعج وحدتي يغري مـدادي

قمّة كبرياء الشعر أن يكون بين يدي من يصونه >>>>> هنا ينزح كل العبث وتبدأ خطوة الشاعرية

عنكبوت أحلامنـا قدامنـا صعـب إكتشافـه
كن ما يخرج من أبيض عشقنا غير السوادي

إذا القادم مفاجئ لكل منتظر >>>> سننتظر اللحظة

كل ماأهمس للمسير...الدرب توحشه المسافه
للبعيد من القريـب ولا مجيـب ولا منـادي

شيء من الغموض يجتاح المكان >>>> لم يزل للبقاء حوار يجذب

لاتكيل العشق ياليـلٍ عرفـت آخـر مطافـه
إستراح بشرفته عمري ولا حقـق مـرادي

أتضحت الرؤيا وتحددت الرغبة >>>> ماذا سنجد أيضاً

إنتظرت إنه يسوق السحر للبحـر وضفافـه
قبل لا يحكي عن أحلامي وقصـة سندبـادي
قبل يهديني قصيد وباقـي أحـلام وخرافـه
وألف ليله كل ما أقرى جمرها تلهب زنـادي
قبل يرسم ضحكةٍ صفـرا ويملاهـا كلافـه
تنتهي لحظـة بدايتهـا وتسكتهـا المبـادي

وعي بكل ما يجنيه ( طارد الليل )وبقاء في آخر المطاف تحت مظلة الـ ( العادات / التقاليد / رغبات الآخر ) >>>> هل سنجني شيء ..؟؟

في يدي من زيزفون العمر ما قـرّب قطافـه
أجمعه وأطوي على ذابل غصونه بإعتقـادي

لمحت الكثير >>>> لم تكن ذابلة أستاذي .... معك نجني دوماً

بعدها من يضمن إن الملـح مايعلـن زفافـه
للكهوف اللي وعدها الليل بآحـلام الرقـادي
بعدها من يضمن إن الشاعر اللي سل قافـه
مايموت بمعركة حرفه ويصبح شـي عـادي

فسر الموقف كما تشاء >>>> بالنسبة لعشاق حرفك ..... هو الأنتصار بك


عذرا على العبث

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام الهذلي

	مادعا الشاعر لنظم الشعر حلم وهـم تافـه كل ماذكر شي يزعج وحدتي يغري مـدادي قمّة كبرياء الشعر أن يكون بين يدي من يصونه >>>>> هنا ينزح كل العبث وتبدأ خطوة الشاعرية عنكبوت أحلامنـا قدامنـا صعـب إكتشافـه كن ما يخرج من أبيض عشقنا غير السوادي إذا القادم مفاجئ لكل منتظر >>>> سننتظر اللحظة كل ماأهمس للمسير...الدرب توحشه المسافه للبعيد من القريـب ولا مجيـب ولا منـادي شيء من الغموض يجتاح المكان >>>> لم يزل للبقاء حوار يجذب لاتكيل العشق ياليـلٍ عرفـت آخـر مطافـه إستراح بشرفته عمري ولا حقـق مـرادي أتضحت الرؤيا وتحددت الرغبة >>>> ماذا سنجد أيضاً إنتظرت إنه يسوق السحر للبحـر وضفافـه قبل لا يحكي عن أحلامي وقصـة سندبـادي قبل يهديني قصيد وباقـي أحـلام وخرافـه وألف ليله كل ما أقرى جمرها تلهب زنـادي قبل يرسم ضحكةٍ صفـرا ويملاهـا كلافـه تنتهي لحظـة بدايتهـا وتسكتهـا المبـادي وعي بكل ما يجنيه ( طارد الليل )وبقاء في آخر المطاف تحت مظلة الـ ( العادات / التقاليد / رغبات الآخر ) >>>> هل سنجني شيء ..؟؟ في يدي من زيزفون العمر ما قـرّب قطافـه أجمعه وأطوي على ذابل غصونه بإعتقـادي لمحت الكثير >>>> لم تكن ذابلة أستاذي .... معك نجني دوماً بعدها من يضمن إن الملـح مايعلـن زفافـه للكهوف اللي وعدها الليل بآحـلام الرقـادي بعدها من يضمن إن الشاعر اللي سل قافـه مايموت بمعركة حرفه ويصبح شـي عـادي فسر الموقف كما تشاء >>>> بالنسبة لعشاق حرفك ..... هو الأنتصار بك عذرا على العبث

الغالي : هشام الهذلي
مرور الكبار تتويج وآنت كبير بفكرك وبذائقتك
هنيئاُ لي بهذا العبث الفكري المضيء
حضورك كان إضاءه للنص اكبر من النص ذاته
أشكرك كمايليق بك أيها الباسق