لكن قد أتأخر بالرد فالمعذرة . . . . و ماذا سأضيف . . . ! و لكن تسجيل اسمي في متصفحك شرف كبير
شكرا لك يا مبدع على ما تتحفنا به
شكرا لك
أخي الكريم عز الرفيق...
أسعد الله أوقاتك بكل خير...
لقد قرأت مشاركتك الكريمة هذه أكثر من مرة...
وفي كل مرة أصاب بطلٍّ من الغرور ووابل من الحبور...
ثم أعود لقراءة اسم كاتبها ... فأعود للمنطق ...(((العين لا تعلو على الحاجب)))
أتمنى أن أضاهيك شعراً...
كل الحب والتقدير لك أستاذي
وعموما باين في شعرك التأثر بالقدماء من الجاهليين
وهنيئا للمنتدى بهكذا شاعر
حياك الله أخي الفاضل شباب...
وصح بدنك...
شكراً أولاً لزاهي مرورك...
وشكراً ثانياً لكريم إشادتك...
لك كل الود والتقدير...
ملاحظة:- كلمة "حلال" في البيتين السابقين يختلف معناها اختلافاً تاماً فيهما.
أسعد الله أوقاتكم يا بني عمي...
أضع بين يديكم جزء من أحدى قصائدي ....
كلي أمل أن يلقى القبول .
[poem=font="traditional arabic,6,blue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,6,blue" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
ألا ليتَ شعري ما الذي زادَ صابيا(1)= وألزمني بعد الفِطام الدواهيا
إذا كان دهري من رماني فليتَه= رمى رَمْيَهُ الماضي فهانَ مُصابيا
فإني على عهدٍ مع الدهر أنني = إذا ناحَ "ثورٌ" سوف أسقي الصَّواديا
ولستُ بحلالٍ لعهدٍ عقدتُهُ = إلى أنْ تشيحَ الشمسُ من حَرِّ ما بيا
رأيتُ الليالي زمجرتْ إذ رأتنني(2)= كذاك النهار لا يُطيقُ احتماليا
وكلُّ بلادٍ أستجيرُ مُغارهَا= أراها تفِرُّ قبل أُلقي عصاتيا
وبي من جروح الدهر ما لو نثرتُهُ= على الأرض لنْ تلقى على الأرض غاديا
أطببُ نفسي ساهراً كلَّ ليلتي = فإنْ جاء صبحي إذ جروحي كما هيا
ولكنَّه صبري الذي طالبتْ به = جبالُ السراة ثمَّ هابتْ لقائيا
وليس رفيقُ الصبر في الناس واحداً= ولكنَّه جيشٌ يَدُكُّ النواحيا[/poem]
قصيده جميله يابو غالي
صح لسانك يالحبيب ودام إبداعك
ملاحظتين خفيفه
بالنسبه للمرقم برقم (1) مافهمت وش تقصد بكلمة صابيا ( هل عنيت الصب) أم غير ذلك
وبالنسبه للمرقم بالرقم (2) ألصحيح أن تكتب
رأيت الليالي زمجرت إذ رأينني , ممكن يكون خطاء إملائي ويمكن يكون أنا المخطء في الفهم