هذه مجالسيه للشاعر رزيق الشعيفي الخالدي رحمه الله قالها عندما مات البعير الذي كان
يقضي عليه لوازمه ..............
[poem=font="Tahoma,5,#000000,bold,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,1," type=3 line=0 align=center use=ex num="0,"]
الليله الافكارلمت عليه
واشوفهاصارت في قلبي رعيه
تشاذبه سوات شذب الدليه
وليالطم في الجوف يحداه ضلعان
ويزفرزفير الروم والعارضيه
راح الجمل وقلت وابوعيالي
بعض العرب يضحك على ماجرالي
وبعضهم يقول واعز حالي
والرزق له سلسال وانسام هبان
وياخالقي يااحن من والديه
ونعم ونعمين يالادخالد
اهل العياوالعرف في كل رايد
وذكرهم دايم على الناس زايد
كمايزيدالليل في شهرشعبان
ويستاهلون المدح قوم الحميه
اثنى ليه منهم ثلاثه وباروا
همواوهم في هوسة القلب حاروا
اثنينهم والهوانم تزاروا
وواحدالله حمله زودورعان
ولاعندهم لازم تقضه شكيه
واخاف من عسرالدهورالقسيه
واخاف من مراتهامن عليه
اريت العرب ثلثينهم في التكيه
ملزمين اوراقهم جنب بيبان
علشان نص القرص وزن الوقيه
يملونهم في العدواحد في واحد
ياكثرهم كثراه واقف وقاعد
وهومن الصبح ألي الليل بارد
قرص الحكومه وازنينه بميزان[/poem]
طبعا المجالسيه لا تخلو من بعض الكسور نتيجة تناقلها من جيل لجيل
وسقوط بعض الكلمات من ابياتها بسبب الرواه غير الشعراء ولم احب
ان اعدل فيها فتفقد ترابطها اللفظي والفكري.
هذاوأرجو من الله العلي العظيم أن يرحم موتانا وموتى المسلمين وارجو ان تكون القصيدة نالت على إعجابكم...............والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته