العودة   ::{ مجالس قبيلة هذيل }:: موقع يهتم بتراث القبيلة ومفاخرها > المجالس العامة > المجلس العام
 

المجلس العام لكافة المواضيع التي ليس لها قسم مُخصص

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 08-31-2008, 03:34 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

الرحال الهذلي غير متواجد حالياً


القاتل المحترف(6)

أخطار التدخين على المرأة


كانت عادة التدخين في الماضي مقتصرة على الرجال، أمّا اليوم فيشترك فيها الرجال والنساء على السواء! ولكنّ أضرار هذه الآفة الحضارية أكثر تأثيراً وخطورة على المرأة منها على الرجل، لأنّها تؤذي المرأة في جوانب عديدة، وتسبّب لها أمراضاً كثيرة. ومن هذه الأمراض:

تقصّف الشعر والتعجيل بسقوطه. شحوب البشرة. اصفرار الأسنان. احمرار العيون. اصفرار رؤوس الأصابع والأظافر كما يؤدي التدخين عند المرأة إلى بحّة في الصوت وخشونته.

وإذا تمادت المرأة في التدخين تضرّ صحتها، وتصبح فريسة سهلة لأمراض عديدة، كمرض سرطان الرئة. وكما هو معروف فإنّ سرطان الرئتين كان أكثر الأنواع انتشاراً بين الرجال. ولكن بعد تعاطي المرأة في السنوات الأخيرة التدخين، أصبح سرطان الصدر هو العدو الأول للمرأة.

كما لا تقتصر مضار التدخين على الصحة فقط. وإنّما تتعداها إلى الجمال أيضاً. فالمواد التي تحتوي عليها السيجارة تساعد على امتصاص الأكسجين من الدم، وهذا يؤثر على لون وملمس البشرة، وباستطاعة أيّ خبير في التجميل أن يكتشف المرأة المدخّنة من النظرة الأولى. فمع مرور الأيام يبهت لون الشعر ويتغير لون الأسنان، وتصطبغ الأظافر باللون الأصفر، وتزداد التجاعيد في الوجه.

وقد تجيب بعض المدخّنات بأنّ الحلول لتلك المشاكل متوفّرة، فيمكن صباغة الشعر واستعمال الكريمات ومساحيق المكياج (التجميل) الأخرى وما أكثرها، وتنظيف الأظافر جيّداً وصبغها. واستعمال مزيل رائحة الفم.

لكن سيدتي، لماذا كل هذا العذاب ما دام باستطاعتك أن تتخلّصي من كل هذه المتاعب والعيوب مرة واحدة بالامتناع عن التدخين. فهيهات أن تعيد لك المساحيق ومواد التجميل ما أفسدته السيجارة!

وآخر الأخبار الآتية من أمريكا الخبر الذي أعلنت عنه أبحاث وزارة الصحة الأمريكية من أنّ الوفاة بسرطان الرئة بين السيدات أصبح يفوق كثيراً سرطان الصدر، وأنّ السبب هو التدخين. فالتدخين لا يصيب المرأة في صحتها وجمالها فقط، بل يمتدّ إلى أنوثتها بالذات. ويُعدّ التدخين أحد الأسباب التي تعجّل بوصول المرأة إلى سنّ اليأس، وهو العمر الذي ينقطع فيه الحيض عن دورته الشهرية، وعندها يصبح من المستحيل على المرأة من أن تحمل وتنجب.

بالإضافة إلى كل هذا فإنّ المرأة التي تدخّن السيجارة لا تجني فقط على نفسها بل تجني على جنينها أيضاً. وفي هذا يقول الأستاذ الألفي في مجلة «طبيبك الخاص» (عدد يونيو (حزيران) 1984 ص 26) : «النساء معرّضات لأن يخسرن أكثر مما يخسر الرجل، فالرجل الذي يدخّن يخسر صحته وحده، أمّا المرأة المدخّنة فتخسر صحتها وصحة جنينها. تجني عليه وهو لا يملك وسيلة دفع الخطر أو حتى رفضه أو التحذير منه. هذا إذا لم يحدث إجهاض مبكر».

ويقول الدكتور هاني عرموش في كتابه «التدخين بين المعارضين والمؤيدين»: «أثبت العلم أنّ النساء المدخّنات حملهن أصعب وإجهاضهن أيسر». فالمرأة التي تدخّن وهي حامل تعرّض جنينها لاحتمالات الوفاة. وحتّى إذا كُتبت له النجاة من «المدخّنة» في بطن أمه، فإِنّه لن ينجو من ضآلة الحجم وسرعة قابلّيته للإصابة بالأمراض خلال حياته».

وتشير دراسة أُجريت في أمريكا سنة 1983 أنّ تكاليف العناية بمواليد الأمهات المدخّنات في أمريكا تزيد بمقدار 170 مليون دولار عن تكاليف العناية بمواليد الأمهات غير المدخّنات. وأظهرت إحصائيات أُجريت على حوالي سبعة عشر ألف طفل بين السابعة والحادية عشرة، أنّ تدخين الأم يؤثّر على نموّ الطفل في المستقبل، سواء من الناحية الجسدية أو العقلية، وحتى على سلوكه أيضاً.

المرأة العربية: قد يتبادر إلى ذهن البعض عندما يقرأ عن المرأة والتدخين أن المقصود هو المرأة الأوروبية. كأنّ المرأة العربية لا تدخّن السجائر! لقد كان التدخين في العالم العربي في الماضي مقصوراً على الرجل فقط، وكان تدخين المرأة يُعتبر شيئاً مشيناً وعيباً. أمّا اليوم فالمرأة العربية تدخن، ويزيد التدخين انتشاراً بين النساء كل يوم في البلاد العربية، حتّى في البلاد العربية التي يُقال عنها إنّها بلاد محافظة كالسعودية مثلاً. وفي هذا الموضوع يقول الدكتور علي البار (في كتابه «التدخين وأثره على الصحة» ص 140): «تكاد النظرة المستهجَنَة لتدخين المرأة تكون معدومة في بعض مدن الشام، سوريا، لبنان، الأردن وفلسطين وبعض مدن العراق وفي مكة المكرمة وجدة وبصورة أقل في المدينة». كما أنّ المرأة اليمنية تشارك الرجل في تدخين «النارجيلة» كما تشاركه مضغ القات وأحياناً أخرى مضغ التبغ المعروف عندهم ب «الشمة» (ص 139 من نفس المصدر).

وإذا كانت المرأة في البلاد العربية تتجنّب التدخين علانية في الشارع لأن المجتمع يرى ذلك مكروهاً، إلاّ أنّها تدخّن. وبعض النساء العربيات اللواتي يعشن في أوروبا لا يجدن مانعاً من التدخين علانية في الشارع العام. فالذي يمنع المرأة العربية من التدخين علانية في شوارع بلادها ليس أنّها لا تدخّن، بل لأنها تخاف من الأعراف السائدة. غير أنّ هذا الخوف بدأ يزول، فيكفي أن تقوم بجولة في بعض المقاهي التي ترتادها النساء والفتيات. وستجد نساءً وفتيات يدخنَّ وبشراهة بشكل علنّي.

وحول هذا الموضوع يقول السيد «والعلو» في مقال نشرته جريدة «نساء المغرب» ص 6 عدد 3 - 1986 «أصبح التدخين عند الفتاة المغربية في الجامعة والإدارة والشارع، وحتى الثانويات، شيئاً عادياً بعد أن كان يُعتبر انحرافاً أخلاقياً ومرضاً اجتماعياً، أو عادة أجنبية مستوردة من الخارج، خاصة من أوروبا». ثمّ يستمر فيورد إحصاءً عن تدخين المرأة المغربية فيقول: «أمّا في المغرب فقد ارتفعت نسبة الإصابات السرطانية عند المرأة المغربية ذات العلاقة بالتدخين سنة بعد سنة، فقفزت هذه النسبة من 5٪ سنة 1972 الى 10٪ سنة 1980».

وفي إحصاء آخر تقول الجمعية المغربية لمكافحة السرطان في مجلتها الدورية العدد 2 أبريل (نيسان) 1985 ص 15: «من العُرف التقليدي أنّ المرأة المغربية لا تدخّن، غير أننا نلاحظ ارتفاعاً في نسبة المدخّنات. فقد دلّت دراسة متعمّقة على أنّ أكثر من 5٪ من المصابات بسرطان الرئة نصفهن من المدخّنات. ولقد دلّت التحريات في مختلف الأوساط المدرسية في المملكة بأن تلميذاً من بين أربعة يدخن. وأنّ مدخناً من ثلاثة من الجنس اللطيف. أمّا بالنسبة للجامعة فإنّ هذه النسبة مرتفعة، إذ أنّ طالبين من ثلاثة يدخنان، ويجري الجنس النسوي بخطوات كبيرة ليوازي منافسة - الرجل - في هذا الميدان!»

اذن المرأة العربية ليست مستثناة من ممارسة عادة التدخين، فمثلها مثل المرأة في سائر بلدان العالم، مع أنّ هذا خطر عليها وعلى أسرتها.

سيدتي إن أطفأتِ سيجارتك وتخلّيتِ عنها من الآن فستكونين قد أطفأتِ ناراً كانت ستدمر صحّتك وصحّة أسرتك.


خطر التدخين على الطفل


الأطفال أيضاً يدخّنون السيجارة، ونسبة التدخين عندهم آخذة في الازدياد! هناك أطفال لا يكتفون بتدخين السجائر فقط بل حتى الإدمان على الحشيش وغيره وهم في عمر الزهور! وبهذه الطريقة يذبلون كما تذبل الزهور والورود وتسقط بفعل رياح الخريف. وقد يخاف الطفل من الأب أو الأم فيمتنع عن التدخين أمامهما، إمّا خوفاً أو خجلاً. لكنّ هذا لا يعني أنّ الطفل لا يدخّن لأنّ الأب والأم لم يشاهداه يدخّن.

وممّا لا شكّ فيه أنّ الطفل يحيا حياة تبعيةٍ كاملةٍ للأسرة. وهكذا فإنّ كل أفعال الأسرة وتصرفات أفرادها تلقي ظلالها عليه. فإذا كان جوّ الأسرة ينطوي على سوء التصرّف ولا يوجد فيه السلوك الحسن، فلا يُنتظر من الطفل أن يكون مستقيماً في حياته في المستقبل. وإذا كان الأب أو الأم يدخنان، وهما ينهيان أطفالهما عن التدخين، فلن يكون لكلامهما ولا لتحذيراتهما أيّ تأثير، لأنّ الفعل يؤثّر أكثر من القول. وقديما قال الشاعر: «لا تَنْهَ عن فعلٍ وتأتِ مثله».

وبعض الآباء حين يجدون ابنهم يدخن يغضبون، فماذا يفعل الأب عندما يغضب من تصرفات ابنه؟ إنه يعنّفه وقد يضربه، أو يصرخ في وجهه ليمتنع عن التدخين. لكنّ الأب وهو في حالة الغضب والثورة ضد ما فعله الابن تراه يمدّ يده إلى جيب سترته ويخرج منه علبة السجائر ويسحب منها سيجارة ويشعلها ثم يبدأ في تدخينها وينفث دخانها في الهواء!

إنّها مهزلة! نريد أن يبتعد أطفالنا عن التدخين ونحن ندخن أمامهم. فإذا كان رب البيت يدخن السيجارة فلا نلومنّ الأطفال إذا كانوا يدخنون في البيت أو خارجه.

وقد يعترض أحدهم فيقول «إنّ أكثر الناس الذين ابتدأوا التدخين وهم صغار لم يكن ذلك بسبب تأثير الأب ولا الأم، بل تحت ضغط أصدقائهم وأقرانهم».

طبعاً هذا القول فيه شيء من الحق لكن ليس كل الحق، فالثابت عند الأطباء وعلماء التربية أنّ الطفل إذا وُجد في وسطٍ لا دخان فيه ولا مدخنين، فإنّه قد لا يُصاب بمرض التدخين. أمّا إذا حصل العكس، فإن عدوى التدخين ستنتقل للطفل ويشعر بميلٍ نحو ممارسة التدخين. وهذه شهادة حيّة ملموسة من الواقع، ينقلها لنا الأستاذ «الجاسر» من الكويت في كلامه لإحدى الجرائد مفسّراً كيف بدأ التدخين فيقول: «عندما كنت طفلاً صغيراً حاولت تقليد بعض أفراد الأسرة وسرقة سيجارة من علبة أخي الأكبر ودخّنتها خارج المنزل. وتكررت هذه العملية مرات عديدة إلى أن استهوتني. وأصبحت أشتريها بنفسي من مصروفي اليومي. ومن يومها وأنا أدخّن».

إذن ليس ضغط الرفاق وحده هو الذي يدفع الأطفال إلى ممارسة التدخين. بل للأسرة أكبر الأثر في ذلك.

وجاء في مقال للدكتور إبراهيم أبو طاحون المنشور في مجلة العربي عدد يناير (كانون الثاني) 1986 قوله: «ثبت أنّ احتمال تدخين الأبناء في حالة تدخين أحد الأبوين يصل إلى 50٪ بينما يرتفع إلى 70٪ في حالة تدخين كلا الأبوين». ويقول الدكتور العمري في كتابه «التدخين جائحة العصر» ص 5: «أصبح الوسط يلعب دوراً هاماً في تعاطي التدخين مبكراً. فالوسط الذي يدخّن فيه الأب أو الأم، أو هما معاً تكون فيه نسبة المدخّنين كبيرة. فالتدخين يبدأ في البيت، كما أن للمدرسة أو الحي أثراً في هذا الميدان».

فعلاً هذا حق. فلا أحد ينكر أثر الشارع أو الزقاق على الطفل. لكن مع ذلك يبقى تأثير العائلة أكبر، لأنّ الطفل إذا صادفته تجربة التدخين بعيداً عن الأسرة والأهل سيفكر مع نفسه: هل هذا التصرّف الذي سيُقدم عليه صواب أم خطأ؟ لكن إذا كان الطفل ينمو ويكبر في بيته وهو يرى والده أو أمه أو أخاه الأكبر أو أعمامه وأخواله وكل المحيطين به يدخنون سيسأل نفسه: ما المانع من ممارسة التدخين ما دام الكل يمارسه؟ ما المانع إذا كان:

الأب يدخن
المعلم يدخن

العم يدخن

الطبيب يدخن

رجل الدين يدخن

الممثل والمغني يدخن

الجرائد والمجلات ملأى بالإعلانات عن السجائر.

جنبات ملاعب كرة القدم ومختلف الرياضات مليئة بالإشهار للسجائر.

مع كل هذا نطالب الطفل بألاّ يدخن!

أيّها الآباء الكرام، ما دمتم لا تعطون القدوة والمثل الصالح لأولادكم وتتركون التدخين، فلن يكون عندكم سوى أطفال مدخنين. وللأسف الشديد ترى بعض العائلات أنّ السيجارة قوام الضيافة الرئيسي، ويعتبرون أنّ تقديم لفافة من التبغ أو السيجار الفاخر من علامة كرم الضيافة. بل ويعتبرون إشعال السيجارة للضيف بعود كبريت أو ولاعة مبالغة في إكرام الضيف العزيز. والطفل حين يشاهد هذه التصرّفات يعتبرها من المسلَّمات. وحين تأتيه أول فرصة أو رغبة في ممارسة التدخين لن يتردد في تدخين السيجارة، لأنّها إحدى عادات العائلة الموقرة!

لا بدّ من تركيز الجهود لحماية الصغار لئلا يقعوا فريسة لعادة التدخين. وهذه الجهود لن تكون ذات فائدة إلاً إذا قُرنت بالقدوة الحسنة والمثل الصالح. فعلينا نحن الآباء والأمهات، إذا أردنا أن نجنّب أولادنا مشاكل التدخين، أن ننصحهم بأن يتجنّبوا رفاق السوء، ونشرح لهم أن الإعلانات وكل ما يُقال فيها عن حسنات التدخين مجرد هراء وخداع، ونزوّدهم بالوعي الكامل لخطورة التدخين على صحتهم. وبذلك ننشئ جيلاً متحرراً من التدخين وضرره.

ولا ننسى مرّة أخرى أنّ آلاف المحاضرات والمواعظ لن تجدي نفعاً ما دامت القدوة الحسنة مفقودة.

ويقول الدكتور عمر الشرقاوي إنّ تجنّب السقوط في براثن التدخين أسهل من إقناع شخص بالغ بالإقلاع عنه.


أثر التدخين على الطلاب
هذا موضوع الدرس القادم






رد مع اقتباس
قديم 09-01-2008, 02:03 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية ابوخالد الياسي
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

ابوخالد الياسي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: القاتل المحترف(6)

موضوع جميل جدا يعطيك العافيه

وكل عام وانت بخير






التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 09-01-2008, 11:26 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

الرحال الهذلي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: القاتل المحترف(6)

ابو خالد الياسي جزاك الله خيرا علي المرور






رد مع اقتباس
قديم 09-02-2008, 08:49 AM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
هذلي مٺطور <سآبقآ>

 
الصورة الرمزية عادل هذيل
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

عادل هذيل غير متواجد حالياً


افتراضي رد: القاتل المحترف(6)







التوقيع



رد مع اقتباس
قديم 09-02-2008, 02:08 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية عيسى السويهري
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

عيسى السويهري غير متواجد حالياً


افتراضي رد: القاتل المحترف(6)

الرحال الزيادي



الله يعطيك الف عافيه موضوع رائع


وجعله ان شاء الله في ميزان حسناتك






التوقيع

وفـاي مـن طـبع أبـوي إكـتـسبـتـه

وطبـع السمـاحـة من خـوالي خَـذيتـه

طبـعـي كِـذا مـاهـو بـدورٍ لـعـبتــه

وحكـمـة زمـانـي من شـرانـي شـريتـه
رد مع اقتباس
قديم 09-02-2008, 06:32 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

الرحال الهذلي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: القاتل المحترف(6)

هذلي متطور
عيسى السويهري
جزاكم الله خيرا علي المرور
مع تحيات الرحال الزيادي






آخر تعديل الرحال الهذلي يوم 09-02-2008 في 06:35 PM.
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
القاتل المحترف(5) الرحال الهذلي المجلس العام 5 08-31-2008 09:55 PM
القاتل المحترف(2) الرحال الهذلي المجلس العام 4 08-26-2008 10:14 PM
القاتل المحترف(3) الرحال الهذلي المجلس العام 0 08-26-2008 03:00 PM
القاتل المحترف الرحال الهذلي المجلس العام 4 08-25-2008 06:39 PM
الشك القاتل ابوفهد الياسي مجلس المنقولات 0 12-31-2007 11:08 PM


الساعة الآن 01:04 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة هذيل