لاتسمعوا لي فإني شخصٌ فاشل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بقلم ،، \ الموسيقار... فــواز
،
،
،
قد تكون هذه هي الحقيقة،وقد تكون هذه الحقيقة ،حكمة،،يستهدي بها الناجحون

فلو نظرنا الى حقيقة الفشل، لكان الفشل ،فشلا،،وكان النجاح نهاية للفشل،،فماهو الفــشل؟؟؟

فهل تكون من الحكمة ان يسمتع كل شخص ناجح ، إلى قصة فاشلة،،وهل هذا إعتراف بالحقيقة؟ بأن لكل نجاح فـشل،،وكل إصرار على الفشل،، مرات ومرات تصنع النجاح،،أهذا هو ماتؤمن به عقولكم.

ألإجابة...ففي فؤادي كل لبيب،،مهتدي،،مقتنع،،ناجح، ،بعد إصرار،من بعد فشل..فهل ماصنع النجاح هو الفشل؟،،أم هو نجاح يتلوه نجاح بحظ.

هل تؤمن بالحظ،،أنا لاأؤمن ،،فكل أنسان نجح بعد فشل ثم فشل ثم اتبعه فشل ،،ماهو إلا نتيجة إصرار،،على النجاح..

افمن حق هذا الشخص،،التبجح،،؟ أم الغرور،أم الأعتزاز بنفسه،،بتكوين الذات. هل هو ناصح؟ ام قدوة؟

أم نبراس نستهدي به؟..لكل منا طريقة في هذا المسلك !

ولكن في نهاية الأمر،، أنا فاشل وهذا كلام فاشل،،فهل يستهدى به...!


وللكلام بقية.............(بتهــوفن)