العودة   ::{ مجالس قبيلة هذيل }:: موقع يهتم بتراث القبيلة ومفاخرها > المجالس العامة > المجلس العام
 

المجلس العام لكافة المواضيع التي ليس لها قسم مُخصص

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 02-09-2009, 09:48 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

سكني غير متواجد حالياً


05 حقيقة التأمين وحكمه

حقيقة التأمين وحكمه

ما حكم التأمين التجاري المنتشر اليوم ؟.

الجواب :
الحمد لله

1) جميع أنواع التأمين التجاري ربا صريح دون شك ، فهي بيع نقود بنقود أقل منها أو أكثر مع تأجيل أحد النقدين ، ففيها ربا الفضل وفيها ربا النسأ ، لأن أصحاب التأمين يأخذون نقود الناس ويعدونهم بإعطائهم نقودا أقل أو أكثر متى وقع الحادث المعين المؤمن ضده . وهذا هو الربا ، والربا محرم بنص القرآن في آيات كثيرة .

2) جميع أنواع التأمين التجاري لا تقوم إلا على القمار ( الميسر ) المحرم بنص القرآن : " يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون "

فالتأمين بجميع صوره لعب بالحظوظ ، يقولون لك ادفع كذا فإن وقع لك كذا أعطيناك كذا ، وهذا هو عين القمار ، وإن التفرقة بين التأمين والقمار مكابرة لا يقبلها عقل سليم ، بل إن أصحاب التأمين أنفسهم يعترفون بأن التأمين قمار .

3) جميع أنواع التأمين التجاري غرر ، والغرر محرم بأحاديث كثيرة صحيحة ، من ذلك حديث أبي هريرة رضي الله عنه " نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بيع الحصاة ، وعن بيع الغرر " رواه مسلم .

إن التأمين التجاري بجميع صوره يعتمد على الغرر ، بل على الغرر الفاحش ، فجميع شركات التأمين ، وكل من يبيع التأمين يمنع منعا باتا التأمين ضد أي خطر غير احتمالي ، أي أن الخطر لا بد أن يكون محتمل الوقوع وعدم الوقوع حتى يكون قابلا للتأمين ، وكذلك يمنع العلم بوقت الوقوع ومقداره ، وبهذا تجتمع في التأمين أنواع الغرر الثلاثة الفاحشة .

4) التأمين التجاري بجميع صوره أكل لأموال الناس بالباطل ، وهو محرم بنص القرآن : " يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل " .

فالتأمين التجاري بجميع أنواعه وصوره عملية احتيالية لأكل أموال الناس بالباطل ، وقد أثبتت إحدى الإحصائيات الدقيقة لأحد الخبراء الألمان أن نسبة ما يعاد إلى الناس إلى ما أخذ منهم لا يساوي إلا 2.9% .

فالتأمين خسارة عظيمة على الأمة ، ولا حجة بفعل الكفار الذين تقطعت أواصرهم واضطروا إلى التأمين اضطرارا ، وهم يكرهونه كراهية الموت .

هذا طرف من المخالفات الشرعية العظيمة التي لا يقوم التأمين إلا عليها ، وهناك مخالفات عديدة أخرى لا يتسع المقام لذكرها ، ولا حاجة لذكرها فإن مخالفة واحدة مما سبق ذكره كافية لجعله أعظم المحرمات والمنكرات في شرع الله .

وإن مما يؤسف له أن بعض الناس ينخدع بما يزينه لهم ويلبسه عليهم دعاة التأمين كتسميته بالتعاوني أو التكافلي أو الإسلامي أو غير ذلك من المسميات التي لا تغير من حقيقته الباطلة شيئا .

وأما ما يدعيه دعاة التأمين من أن العلماء قد أفتوا في حل ما يسمى بالتأمين التعاوني فهو كذب وبهتان ، وسبب اللبس في ذلك أنه قد تقدم بعض دعاة التأمين إلى العلماء بعرض مزيف لا علاقة له بشيء من أنواع التأمين وقالوا إن هذا نوع من أنواع التأمين وأسموه بالتأمين التعاوني ( تزيينا له وتلبيسا على الناس ) وقالوا إنه من باب التبرع المحض وأنه من التعاون الذي أمر الله به في قوله تعالى : " وتعاونوا على البر والتقوى " ، وأن القصد منه التعاون على تخفيف الكوارث الماحقة التي تحل بالناس ، والصحيح أن ما يسمونه بالتأمين التعاوني هو كغيره من أنواع التأمين ، والاختلاف إنما هو في الشكل دون الحقيقة والجوهر ، وهو أبعد ما يكون عن التبرع المحض وأبعد ما يكون عن التعاون على البر والتقوى حيث أنه تعاون على الإثم والعدوان دون شك ، ولم يقصد به تخفيف الكوارث وترميمها وإنما قصد به سلب الناس أموالهم بالباطل ، فهو محرم قطعا كغيره من أنواع التأمين ، لذا فإن ما قدموه إلى العلماء لا يمت إلى التأمين بصله .

وأما يدعيه البعض من إعادة بعض الفائض ، فإن هذا لا يغير شيئا ، ولا ينقذ التأمين من الربا والقمار والغرر وأكل أموال الناس بالباطل ومنافاة التوكل على الله تعالى ، وغير ذلك من المحرمات ، وإنما هي المخادعة والتلبيس ومن أراد الاستزادة فليرجع إلى رسالة ( التأمين وأحكامه ) وإنني لأدعو كل مسلم غيور على دينه يرجو الله واليوم الآخر أن يتقي الله في نفسه ، ويتجنب كل التأمينات مهما ألبست من حلل البراءة وزينت بالأثواب البراقة فإنها سحت ولا شك ، وبذلك يحفظ دينه وماله ، وينعم بالأمن من مالك الأمن سبحانه .

وفقني الله وإياكم إلى البصيرة في الدين والعمل بما يرضي رب العالمين .



المرجع : خلاصة في حكم التأمين للشيخ الدكتور سليمان بن إبراهيم الثنيان عضو هيئة التدريس في كلية الشريعة بالقصيم .

المصدر
اضغط هنـــــــــــــــــــــــ ـــا


وهذا موقع
الاسلام سؤال وجواب






التوقيع



رد مع اقتباس
قديم 02-09-2009, 06:11 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية ذيب الفيافي
 

 

 
إحصائية العضو







اخر مواضيعي
 

ذيب الفيافي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حقيقة التأمين وحكمه

الله يخارجنا

هذا شر لابد منه

الله يحمينا






التوقيع

:::::


رد مع اقتباس
قديم 02-09-2009, 07:29 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أبو رواد

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

سلطان السويهري غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حقيقة التأمين وحكمه

أمنا لكل سيارة عاد وش نسوي ،

وإثراء للموضوع أعقب بالتالي :


وإنما أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بطاعة الأئمة والولاة لما فى ذلك من اتفاق الكلمة ، لأن الافتراق سبيل الفساد ، وهذا واضح فى كثير من النصوص التى تحث على الطاعة وإن كانت شاقة على النفس ، وإن كان الأمير عبداً تأنف النفوس من الخضوع له وطاعته ." اسمعوا وأطيعوا وإن استعمل عليكم عبد حبشى كأن رأسه زبيبة " (3) .
" ولو استعمل عليكم عبد يقودكم بكتاب الله اسمعوا له وأطيعوا " (4) .






رد مع اقتباس
قديم 02-09-2009, 07:33 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أبو رواد

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

سلطان السويهري غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حقيقة التأمين وحكمه

وقال الرسول صلى الله عليه وسلم (( لما سأله رجل :يانبي الله

أرأيت إن قامت علينا أمراء يسألوننا حقهم ويمنعوننا حقنا فما تأمرنا؟ فأعرض عنه ثم سأله فأعرض عنه

ثم سأله في الثالثة فجذبه الأشعث بن قيس فقال صلى الله عليه وسلم (( اسمعوا وأطيعوا

فإنما عليهم ماحملوا وعليكم ماحملتم )) رواه مسلم ( 1846)

( المفهم 4/55) قال القرطبي : ( يعني ان الله تعالى كلف الولاة العدل وحسن الرعاية

وكلف المُولَى عليهم الطاعة وحسن النصيحة فأراد :

انه إذاعصى الأمراء الله فيكم ولم يقوموا بحقوقكم , فلاتعصوا الله انتم فيهم وقوموا بحقوقهم
فإن الله مجاز كل واحد من الفريقين بما عمل .)) المفهم (4/55)


وقال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه مسلم

((يكون بعدي أئمة لايهتدون بهداي ولايستنون بسنتي وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين

في جثمان إنس قال ( حذيفة): قلت : كيف أصنع يارسول الله ؟ إن أدركت ذلك ؟؟

قال : (( تسمع وتطيع وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك , فاسمع وأطع ))
رواه البخاري ( 7084) ومسلم ( 1847) باب ( يصبر على أذاهم وتؤدى حقوقهم )


وقال النبي صلى الله عليه وسلم (( من كره من أميره شيئاً

فليصبر عليه ,فإنه ليس من أحد من الناس يخرج من السلطان شبراً فمات عليه , إلا مات ميتة جاهلية ))






رد مع اقتباس
قديم 02-09-2009, 10:00 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية احب ربعي
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

احب ربعي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حقيقة التأمين وحكمه

يعطيكم العافية على الإيضاح






التوقيع

[frame="7 50"][poem font="Tahoma,4,#8b0000,normal,normal" bkcolor="" bkimage="backgrounds/30.gif" border="none,1," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,"]
هذه عروقي ضامية بعد فرقاك=وشلون ابرويها وشوفك ضماها
كل العذارى مامحو طيف ذكراك=ياالجادل اللي راح قلبي وراها[/poem][/frame]

رد مع اقتباس
قديم 02-10-2009, 01:57 AM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية ابوفهد الياسي
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

ابوفهد الياسي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حقيقة التأمين وحكمه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكني مشاهدة المشاركة
حقيقة التأمين وحكمه

ما حكم التأمين التجاري المنتشر اليوم ؟.

الجواب :
الحمد لله

1) جميع أنواع التأمين التجاري ربا صريح دون شك ، فهي بيع نقود بنقود أقل منها أو أكثر مع تأجيل أحد النقدين ، ففيها ربا الفضل وفيها ربا النسأ ، لأن أصحاب التأمين يأخذون نقود الناس ويعدونهم بإعطائهم نقودا أقل أو أكثر متى وقع الحادث المعين المؤمن ضده . وهذا هو الربا ، والربا محرم بنص القرآن في آيات كثيرة .

2) جميع أنواع التأمين التجاري لا تقوم إلا على القمار ( الميسر ) المحرم بنص القرآن : " يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون "

فالتأمين بجميع صوره لعب بالحظوظ ، يقولون لك ادفع كذا فإن وقع لك كذا أعطيناك كذا ، وهذا هو عين القمار ، وإن التفرقة بين التأمين والقمار مكابرة لا يقبلها عقل سليم ، بل إن أصحاب التأمين أنفسهم يعترفون بأن التأمين قمار .

3) جميع أنواع التأمين التجاري غرر ، والغرر محرم بأحاديث كثيرة صحيحة ، من ذلك حديث أبي هريرة رضي الله عنه " نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بيع الحصاة ، وعن بيع الغرر " رواه مسلم .

إن التأمين التجاري بجميع صوره يعتمد على الغرر ، بل على الغرر الفاحش ، فجميع شركات التأمين ، وكل من يبيع التأمين يمنع منعا باتا التأمين ضد أي خطر غير احتمالي ، أي أن الخطر لا بد أن يكون محتمل الوقوع وعدم الوقوع حتى يكون قابلا للتأمين ، وكذلك يمنع العلم بوقت الوقوع ومقداره ، وبهذا تجتمع في التأمين أنواع الغرر الثلاثة الفاحشة .

4) التأمين التجاري بجميع صوره أكل لأموال الناس بالباطل ، وهو محرم بنص القرآن : " يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل " .

فالتأمين التجاري بجميع أنواعه وصوره عملية احتيالية لأكل أموال الناس بالباطل ، وقد أثبتت إحدى الإحصائيات الدقيقة لأحد الخبراء الألمان أن نسبة ما يعاد إلى الناس إلى ما أخذ منهم لا يساوي إلا 2.9% .

فالتأمين خسارة عظيمة على الأمة ، ولا حجة بفعل الكفار الذين تقطعت أواصرهم واضطروا إلى التأمين اضطرارا ، وهم يكرهونه كراهية الموت .

هذا طرف من المخالفات الشرعية العظيمة التي لا يقوم التأمين إلا عليها ، وهناك مخالفات عديدة أخرى لا يتسع المقام لذكرها ، ولا حاجة لذكرها فإن مخالفة واحدة مما سبق ذكره كافية لجعله أعظم المحرمات والمنكرات في شرع الله .

وإن مما يؤسف له أن بعض الناس ينخدع بما يزينه لهم ويلبسه عليهم دعاة التأمين كتسميته بالتعاوني أو التكافلي أو الإسلامي أو غير ذلك من المسميات التي لا تغير من حقيقته الباطلة شيئا .

وأما ما يدعيه دعاة التأمين من أن العلماء قد أفتوا في حل ما يسمى بالتأمين التعاوني فهو كذب وبهتان ، وسبب اللبس في ذلك أنه قد تقدم بعض دعاة التأمين إلى العلماء بعرض مزيف لا علاقة له بشيء من أنواع التأمين وقالوا إن هذا نوع من أنواع التأمين وأسموه بالتأمين التعاوني ( تزيينا له وتلبيسا على الناس ) وقالوا إنه من باب التبرع المحض وأنه من التعاون الذي أمر الله به في قوله تعالى : " وتعاونوا على البر والتقوى " ، وأن القصد منه التعاون على تخفيف الكوارث الماحقة التي تحل بالناس ، والصحيح أن ما يسمونه بالتأمين التعاوني هو كغيره من أنواع التأمين ، والاختلاف إنما هو في الشكل دون الحقيقة والجوهر ، وهو أبعد ما يكون عن التبرع المحض وأبعد ما يكون عن التعاون على البر والتقوى حيث أنه تعاون على الإثم والعدوان دون شك ، ولم يقصد به تخفيف الكوارث وترميمها وإنما قصد به سلب الناس أموالهم بالباطل ، فهو محرم قطعا كغيره من أنواع التأمين ، لذا فإن ما قدموه إلى العلماء لا يمت إلى التأمين بصله .

وأما يدعيه البعض من إعادة بعض الفائض ، فإن هذا لا يغير شيئا ، ولا ينقذ التأمين من الربا والقمار والغرر وأكل أموال الناس بالباطل ومنافاة التوكل على الله تعالى ، وغير ذلك من المحرمات ، وإنما هي المخادعة والتلبيس ومن أراد الاستزادة فليرجع إلى رسالة ( التأمين وأحكامه ) وإنني لأدعو كل مسلم غيور على دينه يرجو الله واليوم الآخر أن يتقي الله في نفسه ، ويتجنب كل التأمينات مهما ألبست من حلل البراءة وزينت بالأثواب البراقة فإنها سحت ولا شك ، وبذلك يحفظ دينه وماله ، وينعم بالأمن من مالك الأمن سبحانه .

وفقني الله وإياكم إلى البصيرة في الدين والعمل بما يرضي رب العالمين .



المرجع : خلاصة في حكم التأمين للشيخ الدكتور سليمان بن إبراهيم الثنيان عضو هيئة التدريس في كلية الشريعة بالقصيم .

المصدر
اضغط هنـــــــــــــــــــــــ ـــا


وهذا موقع
الاسلام سؤال وجواب
مشكورمشرفنا اخي العزيز سكنني
على هذا الطرح القيم والمفيد
والتوضيحـــــــــــــــــ ـــــــــ
جزاك الله خير الجزاء






التوقيع

هـــــــــــــــــذيـــــ ـــــل
عـــــــزوتـــــــــــــي
ونـــــــــاســــــــــــ ـي

رد مع اقتباس
قديم 02-10-2009, 02:38 AM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية حرّه على كف صقّار
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

حرّه على كف صقّار غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حقيقة التأمين وحكمه

اكيد ما علينا إلا السمع والطاعه

لكن وين هيئة الافتاء؟!!
ومجلس الشورى؟!!
وقبل ما يشرع االائتمان ماكانت ماشيه الدنيا؟
والا كانت واقفه
وبعدين ياليت شركات التأمين تدفع الا مماطله وبس

مشكور اخي

بس لو تسحبنا على وجيهنا بسبب الموضوع من اكبر شنب
أنا ما أعرفكم
وماني هذليه<<<تبرت من قبيلتها






التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 02-11-2009, 10:03 AM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية صآلح الهذلي
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

صآلح الهذلي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حقيقة التأمين وحكمه

جزاك الله خير الجزاء






التوقيع

مع الشكر والتقدير

رد مع اقتباس
قديم 02-11-2009, 10:28 AM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية عباد الهذلي
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

عباد الهذلي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حقيقة التأمين وحكمه


بــآركـ الله فيكـ أخوي ســكني ...

التأمين ومـآ أدراكـ ما التأمين أصبح حديث المجالس وحديث الشارع السعودي ..

ولكـن كما أوضح أخي وأستاذي أبو ثامر في إضافتـه السـآبقـه ...

(( اسمعوا وأطيعوا

فإنما عليهم ماحملوا وعليكم ماحملتم ))






التوقيع

//

[poem=font="mateen,4,green,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,3," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
المخالف يالعوارف مايضـدّه غيـر ضـدّه=وان تعلمت الرجال تجيـك بعلـوم الرجالـي
لن ثبّت فيّ الكلام اللي وانـا حاضـر تعـدّه=مايجيني شيء غير يكود من جـدي وخالـي[/poem]
عبد الله المسعودي "رحمه الله "

http://img104.herosh.com/2010/12/05/434406166.jpg

رد مع اقتباس
قديم 02-11-2009, 07:50 PM   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

سكني غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حقيقة التأمين وحكمه

المشكلة ان هذا الحديث صار شماعة الضعيف .. لو كان هناك معارضة من المواطن كان يا ما كان >> في قديم الزمان

يعني اذا قالوا لنا ادخلوو النار >>> نقول: سمعاً وطاعة

الشيخ بن باز ( الله يرحمة ) امر ان يكون التامين غير الزامي

الشيخ عبدالعزيز ال شيخ قال ان هذا التامين ضلم وغرم للمواطن

<< يا شيخ حنا بلانا المواطن


شكرا لكم جميعا






رد مع اقتباس
قديم 02-11-2009, 08:34 PM   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
.. بن ســـآلم ..

 
إحصائية العضو







اخر مواضيعي
 

عبآدي الهذلي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حقيقة التأمين وحكمه

لآ طاعة لمخلوق في معصية الخالق ..~






التوقيع

..

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عبارات ذو معنى وحكمه عبد الله يزيد الطلحي المجلس العام 8 08-09-2008 10:06 PM
هل هذا حقيقة؟؟؟ فواز السعيدي المجلس العام 20 04-05-2008 05:54 PM
حقيقة الدنيـــــــــــــــا منصف مجلس النثر والخواطر 6 09-21-2007 05:15 PM
قصه قصيره وحكمه عظيمه 0 ( أرجوا القراءة ) أمير بكلمتي مجلس النثر والخواطر 1 07-17-2006 12:07 AM


الساعة الآن 05:02 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة هذيل