هذا الزهم مراد ماطر ولويفي الدعدي

[ماطر السويدي]

في يوم من الايام كنا في البر وكان العم لويفي على موعد مع بعض الرجاجيل ولاكن تاخر عن الموعد
وكان يقول انت السبب وبالطبع اعدنا ادراجونا الى مكة المكرمة ولاكنه ضائق مني كثيراً فبدات اغني
بيتين مماكسر حاجز الصمت الذي كان هو سيد الموقف
فقلت

اليوم صادفني الراعي..يحوش الغنم يبغى المراعي..يشبهك ياكامل الاوصاف يابو العيون اللي وساعي
ودي بحراً رباعي..فوقه الا شداده والمتاعي ..واشرب لبن من غنمهم لندعاني صلاة االفجر داعي
قال لويفي
اشرب حليب صناعي ..لاتناظر غنمهم في الفراعي,,انت من اهل البلد مسكين تاكلك صغار السباعي

الليل كله مقاعي ..طبع بطال من خس الطباعي..والا انا قاعد محلي ماتحرك عن السكة كراعي
قلت
اثرك تشاهد عروض الفلم سهران لين الصبح واعي..الله يتمم مساعيكم معي ياكريمين المساعي
قال
ارض الشعيبة صبخ صاخت نشوف الثرى فوق النقاعي..تحرث وتزرع لهم خسران يبن مطر منت زراعي
قلت
طبيت بحر الشعيبةيوم موج البح قلب سواعي,,وحط لولو على المرجان غاية سروري وانطباعي
وهناك ملفات ملفات ساخنة بيني وبينه رحمه الله ودمتم