|[~ اخـرج من الۈحــﮧ قليلاً ~]|]
صبآבـُكًم . يتلألأ كًنجوٍم آلسَمــآء..
.................وٍمسآءكًم. مُزٍدآن بسَعآدهـ وٍبـهــآء.^
●
●
●
تـבֿـيل أنكًـ جـزٍء من لوًٍבـه
ـ مآ . .
وًآنت فيّ وٍسط تلكًـ آللوٍבـهـ تـבـآوٍل ترٍتيَبهآ . .
تـَحـرٍكـً آلآشيآء يميناً وٍيسآراًٍ . .
وٍتَتـحـرٍكًـ مَعهآ . .
وٍتتوٍقف بين آلـحـينْ وٍآلآخـرٍ لترٍى كًيف أصبـحًـت آلصوٍرٍهـ آلنهآئيهـ . .
وٍفي كلّ مرٍهـ ترٍى أنهآ ليسْت كًمآ أرٍدت . .وٍتعَيد ترٍتيب آلآشيآء . .
وٍيصبحّ آلمكًآن بآلنسّبهـ لكًـ مزٍدحـماً . .
فوٍضوٍياً بعض آلشي . .
وٍآنت مآ زٍلت تبذل أقصّى جـُهدكً ـ لترٍتيبْ آلآشيآء . .
●
●
●
فـجّـأهـ !
يمرٍ آحـًدهم بـجـآنب لوٍحًـتكًـ . .
وٍآنت منهمكًـ فيْ آلترٍتيب . .
وٍيقدمّ لكًٍـ نصيـحـهـ بسَيطِهـ . .
" ضعّ ذلكًـ آلشي يميناً وٍستصبحْ آللوٍحـهـ أجِـمل ّ"
تفعل ذلكًـ . .
وٍَتندهش حـين ترٍى أنْ آللوٍحـهـ أصبـحت تمآماً كًمآ ترٍيد . . !
وًتستغرٍب أنكْـ لم تستطع رٍؤٍيهـ هذآ آلشي آلبسيط . .
●
●
●
آلسبب آلذي منعكًـ من رٍؤٍيهـ ذلكًـ آلشي . .
هوٍ أنكًـ جـزٍء من تلكًـ آللوٍحَـهـ . .
لذآ يستـحَـيل عليكًـ أن ترٍآهآ كآملهـ بـجٍـميع أحٍـزٍآئهآ . .
أمآ ذلكًـ آلشخص . .
كًآن خـآرٍج آلصوٍرٍهـ . .
وٍبمجرٍد إلقآء نظرٍهـ عليهآ آستطآع إيـجٍـآد
آلـحلل فيهآ . .
لآنهـ رٍآهآ كًآملهـ . .
●
●
●
هذآ مآ يـحَـدث حـين تكًوٍن منهمكًاً في أمرٍ مآ . .
أوٍ في حـل مشكًله ـ مآ . .
لآ تستطيع رٍؤٍيهـ آلـحَـل آلأمثل لآنكًـ وٍسط تلكًـ آلمشكًلهـ . .
●
●
●
كًل مآ تـحـتآجـهـ هوٍ آلعوٍدهـ للوٍرًًٍآء . .
وٍآلـخـرٍوٍج من آللوٍحـهـ . .لترٍآهآ كًآملهـ . . بـجـميع زٍوٍآيآهآ
. .
دوًن أن تكًوًٍن جـٍزٍءاً منهآ . .
أو أن تستعين بصديق مخلص لأنه حتماً سيرى مالا ترى
لأنه لم يعش وسط الدآئره وستكون الصورة لديه أوضح.
وًتلآحـظ أين آلـحـلل . . !!
ثم تعوٍد دآخـل آللوٍحـهـ لإصلآح آلـحـلل . .
●
●
●
|[~ اخـرج من الۈحــﮧ قليلاً ~]|]
أتمنى أن تكًوٍن آلفكًرٍهـ وٍصلت إليكًم . .
دآمت أوٍقآتكمّ هنيئه..
ممارآق لي بعد أن أضفت عليه.
التوقيع |
][ حبيبي ][
أنا عندما أُعبّرُ في بوحيِ عن الحلمِ
فأنا أُشِيرُ بِـــ سبّابتي إليكَ أنتَ..
في خاطري الكثير الكثير ..
لكن لابدّ من وضعِ القيودِ إحتراماً للمقامِ ..
****
محد(ن) يلم الجـرح مثلـي بهمـه
لاصار جرحي يعطب الروح بسكات
اخفيت جرح(ن) نازف(ن) كل دمه
حتى غدا نزفه مع الوقت قطـرات
جسمي براه الهم عجـل(ن) وسمـه
والقلب ماعاد تسمع له اليوم خفقات |
|