هذه الرجزه للشاعر ( رزيق الشعيفي الخالدي الهذلي ) من اهل الطايف في / وهو يمدح احد الحاضرين وسأله عن اسمه وقال انا عياش فقال الشاعر هذه الرجزه
عياش ماراني مهينه
نمرا سلاحه في يمينه
تسرج كما الاتريك عينه
حمر الجلود اجلا جلاها
وابوك خلاقه معينه
يوم الصفر يرهب خنينه
نصر ابن عمه بيمينه
والقصه الفارغ ملاها
معاني الكلمات /
الاتريك/ المصباح الي يشبه الفانوس
خنينه / صوته
القصه / الحفره
ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض ماأعنيه؟؟ وليست مشكلتي إن لم تصل الفكره لأصحابها؟!
فهذه قناعاتي .. وهذه أفكاري.. وهذه كتاباتي بين يديكم .. أكتب ماأشعر به .. وأقول ما أنا مؤمن به ..
أنقل همي ووجعي وفرحي ومايجول في فكري .. وليس بالضرورة ماأكتبه يعكس حياتي الشخصيه !!!.
هي في النهاية .. مجرد رؤية لأفكاري ..... رهيفووووووه
خذ هذه الرجزه وعلى شان تكفي
رجزه في زواج في ضيم وهي قديمه جدا ولاكن الشاعر ما اعرف اسمه والمعذره عن عدم معرفة اسمه لانه شاعر قديم انا ماعاصرته
وتخبر زمان الحياه كانت صعبه وكان الزواج في وقت برد وكان قائل الرجزه جالس عند النار يتدفي وجات له بنت وقالت وشعندك جالس عند النار انت مالك جماعه تجلس معهم فقال لها جماعتي ترينهم بعد قليل وذهب من عند النار واصلا البنت ماتدري انه شاعر وبادر بهذه الرجزه
قال :
جاتك عزاتى يا عنيق الريم
يابو جعوداً زلة البريم
غطت علي الكتفين والقفا
جينا كمانواً جا من الكريم
سيله تضايق يوم فرع ضيم
وهو حقاقه من على الشفا