مشجعات "الأخضر"

[align=center]

تحول وجود الفتيّات العفوي، الى مادة دسمة لوسائل الاعلام. فبينما قام البعض باستعراضها بمهنيّة، قامت وسائل آخرى بتوظيفها لأسباب تجارية أو لافتعال قضية، ومن ثم كسب مواقف على حساب كرامة وأخلاق الحاضرين والحاضرات. تقول نهى زينل علي رضا، طالبة في أمريكية دبي، "كنا ندرك أن الكاميرات ستلتقطنا، وكنا نعّول كثيراً على عفويتنا وبساطتنا وانسجامنا مع قناعاتنا، ولكننا لم نتوقع أن يتم اتهامنا في عرضنا وأخلاقنا، بل وتسلب منا حقوقنا بالمواطنة السعودية!"، وتردف بعدم اكتراثها كثيراً لمثل هذه الآراء فهي مقتنعة بأن لا شئ بامكانه زحزحة حقيقة سلامتهن التربوية والأخلاقية، أو أحقيتهن في الانتماء للوطن. وتقول سارة السليمان، طالبة في أمريكية دبي واحدى الحاضرات، "هذا أمر مزعج، أن تجد نفسك فجأة متّهم في عرضك وكرامتك، دون أدنى تمحيص، وكأن الفضيلة طقوس ومظاهر، أو كأن المواطنة تمنح حسب المقاس".


أما بسمة جمجوم، طالبة في أمريكية دبي، فتؤكد، الى أنهن كفتيات التزمن بحدود الأدب واللياقة: "نحن كنا نشجع في عفوية مثلنا مثل مشجعات المنتخب العراقي أو الكويتي أو البحريني. كما أننا لم نخترق أي من قوانين البلد المنظم، ولا أفصحنا عن أي انفلات أخلاقي.. لابد أن يعرف الجميع بأننا كنا في الملعب نمثل بلدنا وأنفسنا على السواء".

يقول مهند قطّان، طالب في أمريكية دبي، "لقد اجتمعنا لمقصد نبيل ووطني.. على كل حال، نحن لنا شرف المساندة الوطنية، أما الطاعنين في الاخلاق فسنترك لهم همّ مراقبة الناس".


أحد الحضور من المجموعة ناشد المعترضين أخذ الموضوع ببساطة أكثر، حيث علّق -مفضلاً اخفاء اسمه-، "ان وجود فتيات في المدرج - وهن اخوات لنا على كل حال - مدعاة للانضباط.. لم أستطيع ممارسة هوايتي في توزيع الشتائم الحارقة على اللاعبين والمدرب والتحكيم كما أفعل في ملعب جدة. كنت في كل مرة أهمّ فيها بالانفعال، أتدارك نفسي، وأبلع الشتيمة - وعلى المعترضين على ما فعلنا الانتباه الى هذا".


أما نادين طرابلسي، طالبة في أمريكية الشارقة، فتعقّب على المعترضين بجدّية أكثر.. "يبدو أن المستفحلين ساءهم أن يروا أن المرأة السعودية تشارك الرجل السعودي في مسألة كانت قاصرة على جنسه في السابق. نحن كمواطنات لسنا درجة ثانية في الحقوق والواجبات".. " يعني إيه؟" - قالتها في لهجة جداوية ساخرة - "حلال على الأولاد، حرام على البنات؟"


.[/align]

[align=center]تسلم سمو العز على هذي المشاركة

وحبيت اقول للجميع البنت اول شي حشمتها وهذولي من مخلفات الحج اكثرهم

وماقول غير حسبي الله عليهم[/align]

والله ياخي مثل ماقال المثل شين وقوي عين

الله يمحيهم هم وأخلاقهم الواطيه ماجاب لنا المصايب

وسواد الجه الا هالطروش ((ملتزمين بالادب))

لكن البلا ماهو منهم البلا من الداشر اللي مربيهم

ويشوفهم في التلفزيون ومرسلهم يدرسون برا ومن دون محرم

كأنها إذا درست برا بتجيب كأس العالم ههههههه

((المرأه كلها عوره إلا وجهها في الصلاه))حديث شريف

وبعض العلمانيين قالوا ان هذا الحديث ضعيف

والله ماضعيف الا قلوبكم لانه مايواكب التطور اللي يبغونه

أي عرض وأي أخلاق يابنت زينل؟؟؟؟

هوأنت خليت فيها أخلاق ؟ أصلاً لو إنك خايفة على سمعتك وعلى عرضك

ماكان جيت الملعب من الأساس ، والله على قولة أخوي صقر"شين

وقوي عين".

ويش رأيك نصفق لك ولأمثالك ونقول الله يعطيكم الف عافية على

مساندتكن للأخضر ؟


الا نقول حسبي الله عليكم ، قليلات تربية شوهتن صورة الفتاة السعودية

ولا كثر الله من أمثالكن .

لا والطامة الكبرى هالطرابلسية _مدري ويش أصلها؟_ تصفنا بالمستفحلين

وهي والله ماتدري ويش معنى هالكلمة !

وحقوقك يابنت الطرابلسي حفظها لك الإسلام أكثر من أي ديانة أو ملة

على وجه الأرض ، فأنت لك كل الحقوق ، ولكن في بيت رجالك ماهو

في مكان يحتوى على أكثر من (60000) ذئب كل أعينهم تجول في

مفاتنك ، وأنت مبسوطة ومجبة بها الوضع .

ماأقول الا الله يأخذكم ، ويأخذ من يؤازركن ، ويأخذ من أرسلكن لهذا

المكان .

***

الطامة الكبرى أنهن طالبات هناك وفي جامعة نصرانية !!!!!!!!!!!!!!!!

قلت الجامعات في البلد .

والله ليسألن أباكن عن الأمانة التي فرطوا فيها .

وإن كانوا " ديوثين" على أعراضهم ، فأرجوا من ولاة أمرنا ألا يمرروا

الأمر مرور الكرام ، لأنهن وللأسف شوهوا صورة الفتاة السعودية

الله يعز كل بناتنا عنهن .


ولك شكري وتقديري سمو العز على طرحك المميز ، ولعلها تكون بداية

العودة للمنتدى.

وتقبل تحياتي،،،

اخوي هاذولا لايمتون للسعوديات باي صله ولكنها فربكه اعلاميه لكي يشوهو عفه المراة السعوديه وحشمتها