هاتوا الفلوس اللي عليكو ...

أنا لا مسطول ولا بتطوح

أنا جي أجامل ومروح

وأشوف اللي باعني

وخني وسبني

وخلى قلبي بيتنطوح

آه يا اما آه

و آه يابا

دي شلة واطية ونصابة

والليلة جينا نهنيكو

هاتوا الفلوس اللي عليكو

هاتوا الفلوس اللي عليكو

هاتوا الفلوس اللي عليكو

بعيداً عن مصر الشقيقة وعن ما يحدث في مصر الشقيقة في هذه الأثناء

من ( شعللة ) جمهورية وانتفاضة تبعية

ومحاولات لانقلاب عشوائي على الحكم وجعجعة بلا طحن ..!!


سنذهب سوياً لدولة شقيقة أخرى ألا وهي دولة الإمارات العربية المتحدة

ونشاهد من هناك وعلى أرض الواقع

دولة الإمارات الشقيقة بكل ما فيها

من شوارع وخطوط سريعة وبيوت وأبراج سكنية وسياحية وتجارية

ومحطات وقود ومطارات وخطوط المترو وغير ذلك كثير

ونقارن بينها وبين ما هو موجود في مملكتنا الحبيبة

وحينها لن يختلف معي منكم عاقل

في مقدار المساحة الشاسعة

التي باتت تباعد بين تقدم دولة الإمارات عمرانياً

وبين تأرجحنا عمرانياً في المقابل




المثير للدهشة أن هذا التقدم العمراني في دولة الإمارات الشقيقة

تديره شركات سعودية في الغالب !!



لا أدري عن السبب الوجيه الذي يجعل من هذه الشركات

متقنة لأعمالها في الخارج

وفاشلة ومتسيبة في أعمالها في الداخل



أم أن السعوديون باتوا لا يشعروا أنهم سعوديون

إلا بإخلاصهم وبدعمهم لغير السعوديين



لمَ لا ... ربما






,

,

,


بقلمي



الشيناني