رد: الأنثى عبد الرحمن ، مشاهدة واقعية .
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساؤكم / صباحكم خير
نقاش مثير و جميل إلا أنه هناك بعض الردود مكانها مجلس الترويح عن النفس !
أنا مع رأي مشرفنا القدير / عماد الهذلي
من نظرة للتاريخ
كانوا يئدون البنات سابقا
ثم صارت تورث
.
.
.
.
كانوا يقولون إسمها و بعدها / أكرمكم الله
.
.
.
الآن إسمها عورة عند / البعض /
و في طريقها للمحو إن شاء الله
لكن لا أحد يقول لي وش إسم أمك 
//
هذه الحالة تماما ً
مثل قول المؤمنين للنبي صلى الله عليه و سلم : " راعنا "
فأتاهم النهي الرباني عن قول هذه الكلمة التي تحتمل معنيين هما : -
1- راعنا أي : إسمعنا و انظرنا و اهتم لما سوف نقوله ،و هي التي أمر الله المؤمنين بقولها قال تعالى : "يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا راعِنا، وقولوا انظُرْنا، واسمعوا وللكافرين عذاب أليم (آية 104).
2- راعنا : بمعنى الرعونة و الحماقة بلغة اليهود , فحينما اليهود سمعوا كلمة راعنا قالوا الآن نسب محمدا علنا !!
فنهى الله ( المؤمنين ) عن قول هذه الكلمة و التوجيه كان للمؤمنين الذين يقصدون المعنى الأول .
و للمزيد راجعوا تفسير الآية .
//
الشاهد من الآية هو أن العُرف هو غالبا من يحدد و قد يختلف العُرف من زمان إلى زمان << بشرى لكن ّ 
,
آآسف على الإطالة
التوقيع |

|
آخر تعديل بيرق لحيان يوم 02-19-2010 في 02:57 AM.
|