أشكر مرورك الكريم وكلماتك الطيبة التي تنم عن سمو خلقك وفكرك
شاكرا ومقدرا مشاركاتك القيمة في هذا الموضوع التفاعلي المهم.
(13)
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الكعبي
فإذا قام شخص أو شخصان بالإصلاح بين طرفين فعليه أن يكون أمين وأن يقول كلمة الحق ، ولا يخشى في الله لومة لائم0
فإن لم يكن كذلك " فقد ضاعت الأمانه "
تحيز المصلح شنيع فما بالنا في خيانته واستقباله للرشوة من أحد الخصمين
إذا كان ذلك كذلك
.. فلنقل "حاميها حراميها" ويا أسفا على إضاعة الأمانة.
ولا حول ولا قوة إلا بالله ،،،
آخر تعديل حامد السالمي يوم 05-31-2011 في 12:22 PM.
" إذا كان جندي الجوازات وفي مدخل مكة المكرمة يقوم بتسهيل دخول الأجانب غير النظاميين ، وكذلك من لا يحملون تصريحا للحج ، وينسق مع شريكه في الجرم قائد سيارة الأجرة أو السيارة الخاصة التي تقلهم إلى مكة بالجوال ، ويدخلهم من المسار الذي يقوم بالتفتيش عليه بكل أمن وسلام ويتقاضى على ذلك حفنة من النقود"
.. فلنقل "حاميها حراميها" ويا أسفا على إضاعة الأمانة.
وأكلت سحتا وغذوت جسمك بالحرام
ولا حول ولا قوة إلا بالله ،،،
آخر تعديل حامد السالمي يوم 05-31-2011 في 12:44 PM.
أشكر مرورك الكريم وكلماتك الطيبة التي تنم عن سمو خلقك وفكرك
شاكرا ومقدرا مشاركاتك القيمة في هذا الموضوع التفاعلي المهم.
(13)
تحيز المصلح شنيع فما بالنا في خيانته واستقباله للرشوة من أحد الخصمين
إذا كان ذلك كذلك
.. فلنقل "حاميها حراميها" ويا أسفا على إضاعة الأمانة.
ولا حول ولا قوة إلا بالله ،،،
لا سيما إن كان هذا المصلح ممن يعرف باللإلتزام , أي متدين وينحاز لأحد الخصوم دون الآخر فهو بفعلته هذه ليس مضيع للأمانة فقط بل كمن يمنع المعروف بين الناس من جهه ويضيع الثقه في المتدينيين من جهه
وياكثرهم ياحامد,
أضف لذلك أيضا ممن الدين عنده تقصير الثوب وإسبال اللحيه ولكنه أجوف , حتى وإن كان مطلع أو متعلم ولكنه للأسف الشديد ( كالحمار يحمل أسفارا ) أجلكم الله, لم يستفد مما تعلمه بل ويجد من المجتمع من يسيره كيف يشاء
فقط .بقولة ( جزاك الله خير يالشيخ إيييييييييه ماهي كياه الله يهديك) فيمدحه من جهه وينتقده من جهه حتى يفقده الثقه في نفسه فتجده يعمل مايرض هذا المنتقد لكي يسلم من لسانه .. ولو كان ذلك على حساب إسخاط خالقه,
فيعمل كمن ُذكر في الحديث
عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
" من أرضى الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس ومن أرضى الله بسخط الناس رضي الله عليه وأرضى عليه الناس " رواه الترمذي
لا سيما إن كان هذا المصلح ممن يعرف باللإلتزام , أي متدين وينحاز لأحد الخصوم دون الآخر فهو بفعلته هذه ليس مضيع للأمانة فقط بل كمن يمنع المعروف بين الناس من جهه ويضيع الثقه في المتدينيين من جهه
وياكثرهم ياحامد,
أضف لذلك أيضا ممن الدين عنده تقصير الثوب وإسبال اللحيه ولكنه أجوف , حتى وإن كان مطلع أو متعلم ولكنه للأسف الشديد ( كالحمار يحمل أسفارا ) أجلكم الله, لم يستفد مما تعلمه بل ويجد من المجتمع من يسيره كيف يشاء
فقط .بقولة ( جزاك الله خير يالشيخ إيييييييييه ماهي كياه الله يهديك) فيمدحه من جهه وينتقده من جهه حتى يفقده الثقه في نفسه فتجده يعمل مايرض هذا المنتقد لكي يسلم من لسانه .. ولو كان ذلك على حساب إسخاط خالقه,
فيعمل كمن ُذكر في الحديث
عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
" من أرضى الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس ومن أرضى الله بسخط الناس رضي الله عليه وأرضى عليه الناس " رواه الترمذي
أيضا ياكثرهم ياحامد
نسأل الله الحمايه
مشكور يالحبيب على هالطرح
أشكر مرورك الكريم وكلامك سليم وهؤلاء هم من يلبس عباءة الدين ليقضي مصالحة الشخصية ويتسلق بها ويحصل على ثقة الناس وهو ممن تنطبق عليه مقولة