فألفيت البيتين عميقيين في المبنى والمعنى، وهي تشيء بنفس حرة أبية كريمة
تأبى الضيم ولو كان من الحبيب .
أكرر الشكر والتقدير لنشر هذه القصيدة التي هي كالهواء العليل والنسيم رقة ، بل ألذ من العسل الأبيض، وأجمل من الماء للعطشان، وأحلى من تلاقي العشاق بعد الفراق ... ( أكتفي بذلك عشان صلاة المغرب ههههههه)
وتقبل مشكوراً خالص التحية وأرفع التقدير ،،،
اقدر لك هذه الاحرف التي سطرتها هنا اخي الفارس
واتمنى ان تصل هذه القصيده الى اذواقكم
لك شكري الجزيل على مرورك وتعليقك وتشريفك لهذا المتصفح