. لو أن سياسة المصارف البنكية ، أن تسحب الأموال من أصحاب الغيبة ،
ووضـعها فى حسـاب من تحدثوا عنهم .. ألا يصمتون بعد ذلك فى مجالسهم ،
حفاظا على أموالهم من الضياع ؟.
والله ماكان سمعنا بالغيبة أبداً .
المشكلة أن الغيبة معنا في كل مجلس ..في البيت ..في الدوام ..في الجلسات
الله يحمانا ويغفر لنا .
قال ابن وهب رحمه الله نذرت اني كلما اغتبت انسانا ان اصوم يوما فاجهدني فكنت اغتاب واصوم فنويت اني كلما اغتبت انسانا ان اتصدق بدرهم فمن حب الدراهم تركت الغيبه