نصيحتي لكم هي قراءة هذا المقال بكل تمعن ولاتندموا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نقل جميل يحميل في طياته الكثير مما يستحق التأمل بلا شك
ولكن أسمح لي بأبدي وجهة نظري أستاذي

	الحقيقة أنه لا يوجد وقت للعيش بسعادة أفضل من الآن , فإن لم يكن الآن ، فمتى إذن ؟

لكل مرحلة في حياة الأنسان طابع خاص ومذاق مختلف حتى أن إهتماماته تختلف والسعادة متذبذبة كقارب تتلاعب به الأمواج أو أنه يبحث هنها ولا يجدها فيوهم نفسه بأمرو لا يلبث أن يملهاويكتشف زيفها
وتبقى السعاده هي الغرض المنشود والمطلب الأساسي
والسعاده في الدارين هي بإتباع الدين القويم
{وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى }
حياتنا ستصبح أفضل بالعودة لله والجوء له
وطاعته بإتباع مأمر وترك مانها عنه وزجر

	هو أن نساعد الآخرين على النجاح والفوز ، حتى لو كان هذا معناه أن نبطئ وننظر إلى الخلف ونغير اتجاه سباقنا نحن إذا أرسلنا هذه الكلمات لآخرين فربما يساعدنا ذلك على تغيير قلوبناوقلوب غيرنا

لها لذه ومذاق مميز فعلا
تقبل مروري وتقديري أخوي ماطر
ودمت مرتاح البال سعيد الحال