أولهما ينهى عن الأمر بالمعروف .. لأنه لا يعرفه ..! يحسب انه لا يجوز ذلك
وثانيهما يستدل بـ مصادر التشريع الإسلامي إن وافقته .. ويتحاشى الاستدلال بها إن خالفته ..! يأخد منها ما ينفعه و يترك منها ما يضره
و لكـ الحق ان تحتقرهم
**
*حزنت على اثنين ..
أولهما يكره من يخالفه .. حتى إن كان خالفه بحق ..! شخص غير منطقي و يحب السيطرة
وثانيهما يجتهد في إظهار نفسه للملأ .. ولا يعلم أنه صار ظاهر لكن ليس كما كان يطمح ..!
فالاثنان باحثان عن الفلاح .. ولكنهما لم يفلحا قط ..
و لكـ الحق ان تحزن عليهم لانهم في موقف يشفق عليه
**
*رأيتهم يصفون الالتزام بالشريعة السمحاء .. ( تشدد وتعقيد ) ..!! يا ما كثرت هذه الفئة و هذا الموقف ذكرني في احدى المرات اني رفضت
تنفيذ طلب ما لاحد الاشخاص لانه مخالف للشريعة الاسلامية اذ بي اجد ان الشخص يصفني بالمتشددة و المعقدة لاني رفضت طلبه ، ووجدتهم إلتزموا بمجابهة
الالتزام بالشريعة السمحاء ..!!
فتشددوا ..!!
وعقدوا ..!!
وليتهم تشددوا في حق .. بل تشددوا في باطل ..! للاسف اصبحوا يحللون و يحرموا على حسب مزاجهم
هؤلاء هم الليبراليون .. متشددون ومعقدون ولكنهم لا يشعرون ..
**
*شعوري بأني أعرف ..
لا يعطيني الحق في الحكم على الآخرين .. أنهم ليسوا عارفين ..!
وثقتي بغزارة معرفتي وإطلاعي ..
حتى إن كانت بيني وبين نفسي .. لا تعني رفعتي ولا سمو قدري .. و لكن هناك بعض المواقف يتطلب من التدخل
إنما هذا حال من لا يعرف عندما يكن بين العارفين ..
**
*لا أدري ما الذي يبحث عنه بعض كتاب المقالات في الصحف ..!
ينتقدوا الناس ..
ولا يريدوا نظاماً يحكمهم في نقدهم هذا ..!! كان من الاجدر ان يبحثوا عن حلول بدلا من الانتقاد الذي ياتي بالمشاكل
**
*ينتقدوا الداعية الفلاني .. وينتقدوا المركز الحكومي الفلاني ..
ويطالبوهم بالعمل بحدود النظام ..
وعندما أصبح الموس على كل الرؤوس ..
وأصبحت لهم حدود مرسومة من النظام لا يتعدوها في آداء رسالة الكاتب ..
وصفوا النظام إنتهاكاً للحريات ..!!
بأهوائهم يكتبون لا بعقولهم ..!! حالهم كحال الطفل الصغير الذي يفعل ما يشاء و حسب مزاجه و لا يفرق بين الصح و الغلط
**
*قمم ساقطة ..!
( قمة العبط )
أن يستمر الحديث عن قيادة المرأة للسيارة حتى هذا اليوم ..! هذه موضة العصر ان يهتم حديث الناس بواقعة ما و يتناسوها بعد مدة ما ليتفرغوا
بحديثهم عن واقعة جديدة
( قمة السخافة )
أن نتجادل في أمرٍ تم حسمه من ولاة الأمر ..! و ان نتجادل في امر لا يخصنا
**
*كتبت ليصل ما كتبت ..
وما كتبت لأصل من خلال ما كتبت ..
وإني كتبت حرفاً ليعرفه الناس بي .. اكيد فحروفك هي التي تميزك عن غيرك
وما كتبت حرفاً ليعرفني الناس به ..
وإني ما كتبت لأصبح علاّمة عصري .. من حقك ان تكتب
بل لأقدم ما أراه يناسب قدري .. فقدرك محفوظ
احسنت اخي الشيناني
استمتعت كثيرا و انا اتجول بين فضفضتك
شكرا لك
أولهما ينهى عن الأمر بالمعروف .. لأنه لا يعرفه ..! يحسب انه لا يجوز ذلك
وثانيهما يستدل بـ مصادر التشريع الإسلامي إن وافقته .. ويتحاشى الاستدلال بها إن خالفته ..! يأخد منها ما ينفعه و يترك منها ما يضره
و لكـ الحق ان تحتقرهم
**
*حزنت على اثنين ..
أولهما يكره من يخالفه .. حتى إن كان خالفه بحق ..! شخص غير منطقي و يحب السيطرة
وثانيهما يجتهد في إظهار نفسه للملأ .. ولا يعلم أنه صار ظاهر لكن ليس كما كان يطمح ..!
فالاثنان باحثان عن الفلاح .. ولكنهما لم يفلحا قط ..
و لكـ الحق ان تحزن عليهم لانهم في موقف يشفق عليه
**
*رأيتهم يصفون الالتزام بالشريعة السمحاء .. ( تشدد وتعقيد ) ..!! يا ما كثرت هذه الفئة و هذا الموقف ذكرني في احدى المرات اني رفضت
تنفيذ طلب ما لاحد الاشخاص لانه مخالف للشريعة الاسلامية اذ بي اجد ان الشخص يصفني بالمتشددة و المعقدة لاني رفضت طلبه ، ووجدتهم إلتزموا بمجابهة
الالتزام بالشريعة السمحاء ..!!
فتشددوا ..!!
وعقدوا ..!!
وليتهم تشددوا في حق .. بل تشددوا في باطل ..! للاسف اصبحوا يحللون و يحرموا على حسب مزاجهم
هؤلاء هم الليبراليون .. متشددون ومعقدون ولكنهم لا يشعرون ..
**
*شعوري بأني أعرف ..
لا يعطيني الحق في الحكم على الآخرين .. أنهم ليسوا عارفين ..!
وثقتي بغزارة معرفتي وإطلاعي ..
حتى إن كانت بيني وبين نفسي .. لا تعني رفعتي ولا سمو قدري .. و لكن هناك بعض المواقف يتطلب من التدخل
إنما هذا حال من لا يعرف عندما يكن بين العارفين ..
**
*لا أدري ما الذي يبحث عنه بعض كتاب المقالات في الصحف ..!
ينتقدوا الناس ..
ولا يريدوا نظاماً يحكمهم في نقدهم هذا ..!! كان من الاجدر ان يبحثوا عن حلول بدلا من الانتقاد الذي ياتي بالمشاكل
**
*ينتقدوا الداعية الفلاني .. وينتقدوا المركز الحكومي الفلاني ..
ويطالبوهم بالعمل بحدود النظام ..
وعندما أصبح الموس على كل الرؤوس ..
وأصبحت لهم حدود مرسومة من النظام لا يتعدوها في آداء رسالة الكاتب ..
وصفوا النظام إنتهاكاً للحريات ..!!
بأهوائهم يكتبون لا بعقولهم ..!! حالهم كحال الطفل الصغير الذي يفعل ما يشاء و حسب مزاجه و لا يفرق بين الصح و الغلط
**
*قمم ساقطة ..!
( قمة العبط )
أن يستمر الحديث عن قيادة المرأة للسيارة حتى هذا اليوم ..! هذه موضة العصر ان يهتم حديث الناس بواقعة ما و يتناسوها بعد مدة ما ليتفرغوا
بحديثهم عن واقعة جديدة
( قمة السخافة )
أن نتجادل في أمرٍ تم حسمه من ولاة الأمر ..! و ان نتجادل في امر لا يخصنا
**
*كتبت ليصل ما كتبت ..
وما كتبت لأصل من خلال ما كتبت ..
وإني كتبت حرفاً ليعرفه الناس بي .. اكيد فحروفك هي التي تميزك عن غيرك
وما كتبت حرفاً ليعرفني الناس به ..
وإني ما كتبت لأصبح علاّمة عصري .. من حقك ان تكتب
بل لأقدم ما أراه يناسب قدري .. فقدرك محفوظ
احسنت اخي الشيناني
استمتعت كثيرا و انا اتجول بين فضفضتك
شكرا لك