أنا آسف شديد ألأسف فلم أقصد تجريحك أو ألإنتقاص من قدرك
والله على ذلك شاهد[/quote]
أعلم يا أبا جهاد أنك لا تقصد التجريح أو الإهانة و لم أتضايق من رّدك ابدا ً :)
بالنسبة للدكتور غازي رحمه الله وغايتة فكما أوردت لك ، لا هناك غاية أكثر مما ذكره ونحن ليس لنا إلا الظاهر كما أنه شخص واضح كما هو معروف عنه
فهو قال في تعليقه الذي سأكتبه مره أخرى لأن يبدو أنك لم تقرأه جيدا ً ، قال :
الخلاف الأساسي المسكوت عن طبيعته هو بين الذين يعتقدون أن النساء شقائق الرجال ، لهن حقوق و عليهن واجبات ، شأنهن شأن الرجال ، و أن القوامة تكليف للرجل
وليس حطا ً من قدر المرأة من جانب و بين الذين يرون أن النساء مخلوقات دون الرجال ليس لهن من دور سوى الإنجاب
لا يجب أن يتحركن من دار الأب أو الزوج إلا ّ إلى القبر " ودفن البنات من المكرمات " !
فالذين يرون الرأي الأول يذهبون إلى أنه من حق المرأة أن تتعلم إلى أقصى درجات التعلّم ، و أن تمارس وجوده الإبداع الفكري و العلمي كافة ، و أن تكون عضوا ً فعالا ً في حياة المجتمع الثقافية والسياسية
أما الذين يرون الرأي الثاني فينزعون إلى أن يحرموا عقل المرأة من كل علم وفكرها من كل ثقافة و أن يشلّوا كل ما منحها الله سبحانه وتعالى من طاقات و أمكانيات ومواهب .
وحتى لو فعلا ً رغبته ليس التنوير بل الدعوة إلى قيادة المرأة فهو لم يدعوا إلى حرام لطالما لا يوجد حديث صريح يحرمها ويبقى الإختلاف إختلاف فِكري فقط .
أنا آسف شديد ألأسف فلم أقصد تجريحك أو ألإنتقاص من قدرك
والله على ذلك شاهد
وليس حطا ً من قدر المرأة من جانب و بين الذين يرون أن النساء مخلوقات دون الرجال ليس لهن من دور سوى الإنجاب
لا يجب أن يتحركن من دار الأب أو الزوج إلا ّ إلى القبر " ودفن البنات من المكرمات " !
شكرا ً لك .[/quote]
شوفي ياسحاب
الله يعطيك العافيه
قولي آمين
طبعا لكل إنسان أسلوب يختلف عن ألآخر وعقل يختلف عن البقيه ومنهم من يكون داهيه بمعنى كلمة داهيه حتىوإن كان كافر مومسلم. متفقين على كذا
لا حظي ألأسلوب في مالون بالأحمر أسلوب تحريضي غير مباشر , أسألك بالله هل عند المسلمين من بعثت محمد عليه الصلاة والسلام مبداء دفن البنات من المكرمات , ولا جاب مثل يذكر فيه عادات الجاهليه التي كان
يمارسها الرجال في جاهليتهم مستغلا قصر التفكير عند بعض النساء إن لم يكن عند الغالبيه , لا تزعلين من كلامي نعم بعض النساء قاصرات تفكير ويوجد من الرجال كذلك فالإنسان عندما تنصحه لنفسه وتقول له أن هذا
ألأمر فيه خطر عليك ويتفق ألأغلبيه من الثقات على خطورة هذا ألأمر ويصر هو على المضي فيه فهو إنسان لديه قصور في التفكير . إلى أن صار عند الفتيات إقتناع بأن لادور لهن بل أن هن حمل ثقيل ودفنهن من المكرمات
نحن كمسلمون نعرف أن الكذب لايجوز بل أن هناك حديث ينهى عنه , وبالرغم من ذلك يوجد حالات ممكن أن ألإنسان يكذب فيها , كالإصلاح بين الناس , إحنا ماقلنا يادكتور إكذب على النساء ولم يطلب منه أحد ذلك ولكن
ماضره لو ترك أسلوب التحريض وأتخذ أسلوب الثناء وبيان أن الرجال لم يقفوا ضد قيادة المرأه إلا من أجل سلامتها وخوفا عليها من المشاكل والمضايقات , وأنها بالعكس حينما يذهب بها محرمها لأي مكان تريد هو من باب
إعتزازه بها وحمايته لها وخوفه عليها ( وهو الصحيح الذي لاغبار عليه ) لكي يقتنعن بذلك ونفتك من فتنه ظاهره من بيوتنا لايعلم بعواقبها إلا ألله لأننا نعيش في وقت أعداء ألإسلام
يتربصون بنا من كل جانب ويفرحون عند وجود أي خلاف يمكن أن يستفاد منه لتفريق بين المسلمين