قال تعالى "وقالوا ما لنا لا نرى رجالا كنا نعدهم من الأشرار أتخذناهم سخريا أم زاغت عنهم الأبصار إن ذلك لحق تخاصم أهل النار"
ومما أفهم من هذه الاية الكريمة أن بعض أهل النار لم يؤمنوا -حتى وقد رأوا العذاب ودخلوا النار- بعدل الله عز وجل، فقد حسبوا أن زاغت الأبصار عن بعض من يستحق النار بزعمهم
وفي تراثنا الشعبي أن الخصومة أو "الخصمة" هي قوة الحجة و بلاغة القول
وأنا أرى أن الحوار والخصومة متداخلان والعبرة بالمقاصد
شكرا أستاذ عباد
آهلا وسهلآ آخي حماس .
خير مآنستشهد بـه كتاب الله وسنه نبيه .
ولكن هناك آختلاف كبير بين ماذكرت من تداخل بين الحوار والخصومـه .
الخصومه ( الخصمه ) في العاده تكون بين ضالم ومضلوم ولها طريقتهـآ وفروعهـآ وأحكامهآ وأشخاص متخصصين ؟
آمآ الحوار والنقاش فهو في موضوع معين ربما يكون سياسيـآ آو إجتماعينآ آو رياضيآ بين شخصين آو أكثر وهي إبداء الرأي بالموافقه أو المعارضه
من الأخرين بطريق مختلفه ربما يكون فيها نقاط تقابل
.