زهم بين ماطر ومليفي الدعدي

[ماطر السويدي]

هذا اللون من الالوان الشعبية وتمتاز به قبيلة هذيل وكان له شعبية كبيرة الا انه تراجع في وقت من الاوقات
ولاكن عاد للواجهة مرة اخرى بحيث يشاركناا بعض الشعراء من غير قبيلة هذيل والاداء يلعب دوراً كبير
وبماانه موروث لقبائل هذيل يجب المحافظة عليه ..واطول مساجلة تمت على شكل محورة بيني وبين عبد الرحيم
القرشي (القفران ) والتي بلغت 158بيت وهذارقم قياسي بحدذاته وبنسبة لي اميل للمحاورة على هذا اللون
.... ومن امانة الكلمة ان الشاعر يقول اللي له واللي لخصمه بكل امانة ...
وهذة ابيات بيني وبين مليفي الدعدي رحمه الله وهو شاعراً تاثرت به كثيراً
الليلة امسيت كني الا غريباًسكن داراًبعيدة....ابكي على فرقة الخلان والفرقىحرقتها شديدة
اول خبر جابه الرادي لنافرحةالعيدالسعيدة...حتى لويفي لبس له ثوب وعقال وغترة جديدة
قال
ياشاعراً تبدع القيفانمعناك في وسط القصيدة...وان مت في ديرة الاجناب ماحد بكا لكيافقيدة
وانا بشوفك تناظر يابوفيصل لنانظرة حسيدة..انا .ترشرش بموية ورد والطيب من حسن العقيدة

اعتذر للاخوة الذين طلبوا مني التسجيل بالصوت لحيث اني لااستطيع الان ..ودمتم على خير