قصيدة جميلة، ولعل قضية الشعر متشعبة، خصوصا الشعر النبطي، لكن بودي أن الشاعر يعمل على ألفاظ بيئته، ويحاول أن يخلق منها الإبداع....
تقول مثلا: ورجولي اللي ماتعدت على البيت..
ليه ، خلها على طبيعتها وقول : رجليه، لن رجولي "غريبة" هنا.
أيضا: تنثرني وانا لك حزامي.... يعني دائما لابد من جودة الربط بين الألفاظ، حتى يأتي السياق جميل المعنى....أرى تنثريني...وأنا لك حزامي...ما تركب..كلمة النثر مع الحزام،، ممكن القطع، لكن النثر..!!
كذلك : تمشي فدمي لين بعث الانامي، عملية الخيال من أهم مقومات الشعر، حتى استنطاق الجمادات، لكن لا تأتي إلا بصورة تجعل القاريء يرى اللوحة ويحاكيها بواقعة، فيقبلها....هنا أنت أتيت بشيء غريب، أي دم سيدوم غلى بعث الأنام..!!؟، ستفنى إن مت عاجلا أم آجلا، فهنا الصورة غير صحيحة.
عموما استاذي هي وجهة نظر، لك أن ـتاخذ بها أو تردها، ولتعلم أن مداخلتي من باب الحرص لا أكثر... ,وأنت شاعر ولا عليك كلام.
اللهم اجعل لأهل سوريا فرجا و مخرجا ، اللهم و احقن دماءهم ،و احفظ أعراضهم ،و آمنهم في و طنهم ، اللهم و اكشف عنهم البلاء ، اللهم عليك ببشار وأعوانه اللهم انهم طغوا وتجبروا ,اللهم خذهم أخذ عزيز مقتدر ،و اللهم انصر الإسلام و أعز المسلمين ، و أعلِ بفضلك راية الحق و الدين ، اللهم كن لأهل السنة يا ذا القوة و المنة
قصيدة جميلة، ولعل قضية الشعر متشعبة، خصوصا الشعر النبطي، لكن بودي أن الشاعر يعمل على ألفاظ بيئته، ويحاول أن يخلق منها الإبداع....
تقول مثلا: ورجولي اللي ماتعدت على البيت..
ليه ، خلها على طبيعتها وقول : رجليه، لن رجولي "غريبة" هنا.
أيضا: تنثرني وانا لك حزامي.... يعني دائما لابد من جودة الربط بين الألفاظ، حتى يأتي السياق جميل المعنى....أرى تنثريني...وأنا لك حزامي...ما تركب..كلمة النثر مع الحزام،، ممكن القطع، لكن النثر..!!
كذلك : تمشي فدمي لين بعث الانامي، عملية الخيال من أهم مقومات الشعر، حتى استنطاق الجمادات، لكن لا تأتي إلا بصورة تجعل القاريء يرى اللوحة ويحاكيها بواقعة، فيقبلها....هنا أنت أتيت بشيء غريب، أي دم سيدوم غلى بعث الأنام..!!؟، ستفنى إن مت عاجلا أم آجلا، فهنا الصورة غير صحيحة.
عموما استاذي هي وجهة نظر، لك أن ـتاخذ بها أو تردها، ولتعلم أن مداخلتي من باب الحرص لا أكثر... ,وأنت شاعر ولا عليك كلام.
وصح لسانك وعلا شانك /رة أخرى و ننتظر جديدك
تحية طيبة
مرحبا يا عماد الحقيقة انا ما عرفت وش اللي تبغاه
وعمر الشاعر ما انفرض عليه يكتب بلهجة معينة
ورجولي ورجليّه كلها بنفس المعنى
والشاعر له الحرية المطلقة في الكتابة بأي اللهجات إن أراد
عودت تنثرني وأنا لك حزامي
معنى حزامي يعني سندي وعضدي نفس الشي في المقولة : فلان حزام لفلان
وتنثرني وأنا لك سند هذا هو المعنى
ومن ناحية المبالغة في البيت
تمشي فدمي لين بعث الأنامي
هذي مبالغة والمبالغة مقبولة وبعض النقاد يعتبرها ميزة ما دام إنها ما خالفت الشرع
والمتنبي قال بيت اعتقد الكل الآن يعرفه ويردده حتى درسونا البيت ذا في المدارس
يوم قال
أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي وأسمعت كلماتي من به صمم
يعني مو معقول الأعمى بيشوف حتى يقرا شعر المتنبي ومو معقول يسمعه الأصم
ومعنى البيت اللي قلته في القصيدة إني أحب معشوقتي حتى تقوم القيامة
وكم من شاعر قال في شعره نفس هذا المعنى ولم يعيب شعره شيء