و اعذرني لا استطيع التعاطي معك اكثر في النقاش ، لطالما ترى أن الحوار معي حياة أو موت .
أنا أقصد الحوار أنت تعتبرينه حياة أو موت < << مجازا
طيب
أنا و غيري كتبنا لك قال العلامة و قال الشيخ
أنت ِ متمسكة بذاك اليهودي الذي أسلم ,, و القصة كانت قبل إستقرار الإسلام .
وقال عليه الصلاة والسلام:
(( من سب أصحابي فعليه لعنة الله و الملائكة و الناس أجمعين )) << حسنه الألباني
وروى البخاري أيضا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أذن لحسان بن ثابت في هجاء المشركين وقال صلى الله عليه وسلم : اهجهم وروح القدس يؤيدك
قال الحافظ ابن حجر :
وفي الحديث جواز سب المشرك جوابا عن سبه للمسلمين , ولا يعارض ذلك مطلق النهي عن سب المشركين لئلا يسبوا المسلمين لأنه محمول على البداءة به , لا على من أجاب منتصرا . اهـ
أما إذا قلت ِ نحن في زمان نحتاج فيه للتجمع و وحدة الصف ( السنة و الشيعة )
فهذا مما لا شك فيه أنه لم و لن يحدث ! و إذا أردت أقوال لعلماء فاطلبي
,,
ألا يكفيك ِ دعم أكثر من 26 عالم للعريفي
هل رأيت أحدهم خطّأ أو اعترض أو قال لا ينبغي أو قال من الأفضل أنه لم يفعل