ذكريات وسوالف شايب

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فـتى هذيل

	ريح ياجد وخذ راحتك ، وبعدها تعال عندي ...وإلا أنت مصدق إنك شايب

طيب يا ابو شموخ كنت ابغا اعلمك بسالفة الماركتو او ماشريتها .. وكنت ابغا اعلمك سالفة سروال ابو دعسه (( اللي فيه شغل تطريز من تحت )) ورحلتي للقصيم وماذا قالو القصمان على ابا دعسه (( يحسبونه شلحه ))

لي عوده

ابو حمدان هات سوالفك انا افدا خنفورك على قول الزهارين ..

متابع ..

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشايب

	وكنت ابغا اعلمك سالفة سروال ابو دعسه (( اللي فيه شغل تطريز من تحت )) ابو حمدان هات سوالفك انا افدا خنفورك على قول الزهارين .. متابع ..

الله واكبر حتى أنا لي سالفه مع السروال أبو دعسه رايح أعلمكم بها في الحلقات القادمه

شايبنا الحبيب وربي إني مشتاق لسواليفك لاتبطي علينا بعلومك وربي إننا متلهفين على سماعها

أنا فدا خشمك بعد

أولاً : نأسف لعدم إكمال قصة الرحيل التي بدأتها وقد وعدت بإكمالها ولكن نظراً لطول القصة والتي قد تأخذ عدة حلقات فضلت أن نتركها لوقت لاحق .
ثانياً : نزولاً عند رغبة صاحب الموضوع فتى هذيل فقد تجاوزنا عدة سنوات من الذكريات وهي سنوات الطفولة وماصاحبها من ذكريات لننتقل بكم لذكريات بعدها بعشر سنوات وقد لاحظت من أخينا فتى هذيل رغبته لسرد ذكريات الشباب وماصاحبها من مواقف طريفه .
ثالثاً : نزولاً أيضاً عند رغبة أخونا مطرفي الدلم فإنني سوف أسرد ذكريات الشباب باللهجة العامية الدارجة بدلاً من اللهجة المحلية الخاصة وشيء من اللهجة العربية الفصحى حسب المستطاع لعدم معرفة الكثيرين بمصطلحات اللهجة المحليه وليعذرني الأخ مطرفي الدلم على عدم التحدث باللهجة النجدية لأنني لاأتقنها ولكن لعل في اللهجة العامية الدارجة في منطقة الحجاز الكفاية لفهم مصطلحاتها .
رابعاً : سأورد لكم العديد والعديد من المواقف الطريفة وذكريات الشباب الجميلة وفي كل يوم سأورد لكم موقف أو طرفه مرت علي ولازالت عالقة بذاكرتي التي بدأت تمسح للأسف .
كونوا معي في عدة حلقات عبر هذا الموضوع لتتعرفوا على ذكريات أبو حمدان راجياً أن تنال إستحسانكم .
للأمانة قبل أن أبدأ ستكون كل تلك الذكريات حقيقية واقعية من خلال حياة أبو حمدان المتواضعة ولن أزيد أو أفبرك فيها شيئ وحريص على نقلها لكم كما هي دون زيادة أما النقص وارد بسبب مسحية الذاكره ربما لبعض المواقف .
والآن أترككم مع جزء بسيط من شريط الذاكرة :
(( طبعاً كما ذكرت لكم في القصة السابقة من الشد والرحيل الذي لازمنا طيلة حياتنا وعندما وصل عمري (9) سنوات قرر والدي أن يدخلني المدرسة قال هذا الولد لاهو نافع في رعية الحلال وحتى البهم إذا رعاه ضيعه علينا وقال خلينا ندخله المدرسة ربما ينفع فيها .
كان عمي عامر الدعدي ( والد فتى هذيل ) رحمه الله يسكن في مكة طبعاً هو عمي ولكن ليس أخو والدي بل ابن خاله ولكنه متزوج بعمتي أخت والدي واعتبره عمي وكان نعم العم والمعين عليه رحمة الله ولو ظليت أعدد مآثره لأمتلأت صفحات الإنترنت قبل أن توفيه حقه كان يسكن مع جماعة لنا في حي من أحياء العزيزية ( حوض البقر ) وكانوا قد تركوا الديرة وفضلوا أن يستوطنون في البلد وبنوا صنادق وغرف شعبية واشتغلوا بأعمال حرة في البلد والبعض منهم تعسكر .
المهم قرر والدي أن يتركني عند العم عامر وأسكن معه لكي أتمكن من الذهاب للمدرسة لأن والدي مشغول بحلاله وشده وترحاله وفعلاً وصلت لحوض البقر وأنا في نهاية السنة التاسعة من عمري والله لايوريكم شكلي كأني طالع من قبر أشعث أغبر وحالتي حاله .
قبل بداية المدرسة أخذني العم عامر لكي ينهي إجراءات تسجيلي بالمدرسة وأخذني لأستديو التصوير لعمل صور شمسية لي وكان ذلك في بداية عام (1398 هـ ) حيث كانت أول سنه دراسية لي في ذلك العام وكان عمري حينها ( 10 ) سنوات وكانت المدارس النائية ماهي معقدة يقبلون أي عمر للإلتحاق بالدراسة.
المهم تجهزت لهذه المهمة الصعبة ولبست لي ثوب لونه أسود ( أبو قيطان ) مكشوف الرأس دخنا الأستديو وجدنا في الأستديو غترة بيضاء وعقال لو البسه الآن ينزل على رقبيتي ولكن من كثافة ( الكدش ) اللي على راسي تماسك العقال
((طبعاً الكدش طبيعي يذكرني بوبرة البعير يوم تطيح من سنامه وتدربيها الهبوب على القشعان وشوف عاد كيف يصير شكلها))
هههههههههههههههه
المهم يوم شخصني العم عامر وجلست على كرسي التصوير وأنا والله العظيم مدري وش اللي بيسوونه وش اللي يبي يصير مدري .
المهم قال لي الهندي المصور ( رفيق شوف هنا كاميرا ) وأانا أطالع في الكاميره وهو يشغل الفلاش ويوم لمع الفلاش في وجهي وأنا أقحص قحصة طاح منها العقال ويموت علي ضحك العم عامر والهندي وكأنه يسأل عمي وش فيه ولد ؟؟
قال له هذا بدوي مايعرف التصوير
ونرجع نحاول مرة ثانية وكل مالمع الفلاش غمضت عيوني وخربت الصورة وفي المرة الرابعة نجحت والحمدلله وطلعت الصورة ياحليلها ودي أوريكم إياها لكن ماعندي ماسح ضوئي لرفعها على الجهاز >>> تصريفه

على فكره هذي الصورة أخبرها عند فتى هذيل إلى وقت قريب ومعها عدة صور أخرى بعدها تحكي مراحل حياتي خلال الدراسة
هذه من إحدى المواقف التي مرت علي ولازالت عالقه بذاكرتي
الموقف القادم ساخبركم بموقف مضحك حدث معي أول يوم دراسة أنتظروني
وستتوالى الذكريات الواحده تلو الأخرى.

	بداية عام (1398 هـ ) حيث كانت أول سنه دراسية لي في ذلك العام وكان عمري حينها ( 10

)

الله يابو حمدان عام 1398هـ أنا أدرس في الصف الخامس .. أترني أكبر منك عود مخرف .

والله سوالفك رائعه يابوحمدان تشوق وربي .. وعلى فكره السواليف اللي في سن الطفوله أحسن من السواليف القريبه بس مدري واشبي عيالينا ما يبقون ريح الغنم والجمال !!

واصل واصل يابو حمدان .. متابعين وأفضل اللهجه المحليه لأنها مهمه جداً ولا بد أن نحي هذ التراث للأجيال القادمه ليتعرفون عليها نظراً لأصالتها وعراقتها وهي لغه عربيه فصيحه ..والناس اليوم يفضلون اللهجه العاميه ونصفها مكسره ولا تمت إلى العربيه بصفه .
فبالنسبة لي أفضل اللهجة المحليه لأن كلماتها وردت في الشعر الهذلي في الجاهليه وفي صدر الإسلام .. وعلماء النحو والصرف كانوا إذا اشكل عليهم شيء يرجعون للغة هذيل ويستشهدون بها .
إنما لرغبة البعض وبدون أمر عليك لو تعمل بعد نهاية كل موضوع أوقصه .. ما يسمى بالحاشيه لتوضيح بعض الكلمات وشرح معانيها مع ضبطها بالحركات .. علماً بأن كل الكلمات التي قرأتُها في قصتك السابقه كانت كلمات فصيحه أصيله وتصف تراث عربي أصيل .
اللي حاصل اليوم أن الكثير من شبابنا يتشائمون من لغة أجدادهم ويتحدثون بلغه مكسره لغة البنقاله ، وهذا أمر مؤسف جداً فمثل هذه القصص والسواليف باللهجه المحليه يجب علينا أن نلقنها أبنائنا ونحفظهم إياها وهي لا تعتبر لهجه محليه فحسب بل لغه عربيه فصيحه ويجب المحافظة عليها

واصل يابو حمدان .. وركز على الكلمات القديمه هي قمة المتعه والفائده
لك أطيب التحايا ،،،

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حمدان

	ثالثاً : نزولاً أيضاً عند رغبة أخونا مطرفي الدلم فإنني سوف أسرد ذكريات الشباب باللهجة العامية الدارجة بدلاً من اللهجة المحلية الخاصة وشيء من اللهجة العربية الفصحى حسب المستطاع لعدم معرفة الكثيرين بمصطلحات اللهجة المحليه وليعذرني الأخ مطرفي الدلم على عدم التحدث باللهجة النجدية لأنني لاأتقنها ولكن لعل في اللهجة العامية الدارجة في منطقة الحجاز الكفاية لفهم مصطلحاتها . ((طبعاً الكدش طبيعي يذكرني بوبرة البعير يوم تطيح من سنامه وتدربيها الهبوب على القشعان وشوف عاد كيف يصير شكلها)) .

أولاً أفضل شئ تسرد القصه باللهجه العاميه عشان الجميع يفهمها سواء من الحجاز أو نجد أو غيرها من الديار ثانيا لهجة نجد مابها فرق بين لهجة اهل الحجاز خصوصا هذيل الشام اللي هم المطارفه والصلمان ...إلخ

ههههههههههههههههههههههههه ه أوووووف عليك يشكل يابو حمدان بها الكدش والله توووحفه

لاتحرمنا من سواليفك ياشايبنا

لاهنت

بارك الله فيك يا ابا حمدان ما أجمل مسامراتك وما تقصه لنا حقيقة أجد في كتاباتك الروح والحياة والبساطة والتلقائية وعدم التكلف.

فواصل سدد الله خطاك ،

ولعلك تستجيش قلمي ليسرد بعضا من أقاصيص الماضي.

	والآن أترككم مع جزء بسيط من شريط الذاكرة : (( طبعاً كما ذكرت لكم في القصة السابقة من الشد والرحيل الذي لازمنا طيلة حياتنا وعندما وصل عمري (9) سنوات قرر والدي أن يدخلني المدرسة قال هذا الولد لاهو نافع في رعية الحلال وحتى البهم إذا رعاه ضيعه علينا وقال خلينا ندخله المدرسة ربما ينفع فيها . كان عمي عامر الدعدي ( والد فتى هذيل ) رحمه الله يسكن في مكة طبعاً هو عمي ولكن ليس أخو والدي بل ابن خاله ولكنه متزوج بعمتي أخت والدي واعتبره عمي وكان نعم العم والمعين عليه رحمة الله ولو ظليت أعدد مآثره لأمتلأت صفحات الإنترنت قبل أن توفيه حقه كان يسكن مع جماعة لنا في حي من أحياء العزيزية ( حوض البقر ) وكانوا قد تركوا الديرة وفضلوا أن يستوطنون في البلد وبنوا صنادق وغرف شعبية واشتغلوا بأعمال حرة في البلد والبعض منهم تعسكر . المهم قرر والدي أن يتركني عند العم عامر وأسكن معه لكي أتمكن من الذهاب للمدرسة لأن والدي مشغول بحلاله وشده وترحاله وفعلاً وصلت لحوض البقر وأنا في نهاية السنة التاسعة من عمري والله لايوريكم شكلي كأني طالع من قبر أشعث أغبر وحالتي حاله . قبل بداية المدرسة أخذني العم عامر لكي ينهي إجراءات تسجيلي بالمدرسة وأخذني لأستديو التصوير لعمل صور شمسية لي وكان ذلك في بداية عام (1398 هـ ) حيث كانت أول سنه دراسية لي في ذلك العام وكان عمري حينها ( 10 ) سنوات وكانت المدارس النائية ماهي معقدة يقبلون أي عمر للإلتحاق بالدراسة. المهم تجهزت لهذه المهمة الصعبة ولبست لي ثوب لونه أسود ( أبو قيطان ) مكشوف الرأس دخنا الأستديو وجدنا في الأستديو غترة بيضاء وعقال لو البسه الآن ينزل على رقبيتي ولكن من كثافة ( الكدش ) اللي على راسي تماسك العقال ((طبعاً الكدش طبيعي يذكرني بوبرة البعير يوم تطيح من سنامه وتدربيها الهبوب على القشعان وشوف عاد كيف يصير شكلها)) هههههههههههههههه المهم يوم شخصني العم عامر وجلست على كرسي التصوير وأنا والله العظيم مدري وش اللي بيسوونه وش اللي يبي يصير مدري . المهم قال لي الهندي المصور ( رفيق شوف هنا كاميرا ) وأانا أطالع في الكاميره وهو يشغل الفلاش ويوم لمع الفلاش في وجهي وأنا أقحص قحصة طاح منها العقال ويموت علي ضحك العم عامر والهندي وكأنه يسأل عمي وش فيه ولد ؟؟ قال له هذا بدوي مايعرف التصوير ونرجع نحاول مرة ثانية وكل مالمع الفلاش غمضت عيوني وخربت الصورة وفي المرة الرابعة نجحت والحمدلله وطلعت الصورة ياحليلها ودي أوريكم إياها لكن ماعندي ماسح ضوئي لرفعها على الجهاز >>> تصريفه على فكره هذي الصورة أخبرها عند فتى هذيل إلى وقت قريب ومعها عدة صور أخرى بعدها تحكي مراحل حياتي خلال الدراسة هذه من إحدى المواقف التي مرت علي ولازالت عالقه بذاكرتي الموقف القادم ساخبركم بموقف مضحك حدث معي أول يوم دراسة أنتظروني وستتوالى الذكريات الواحده تلو الأخرى

الله يا ابو حمـــــــــــدان البدايات الاولى للمدرسة لا تنسى ابداً


http://www.youtube.com/watch?v=gUXBT...eature=related

ابو حمدان فاكر برنامج الارض الطيبه ؟

احرث وازرع ارض بلادك بكره تجني الخير لاولادك جاهد وازرع واغرس فيها زرعك يثمر خذ واعطيها

كانت قمة ابو الاكتئاب الى الان وانا افكر ارفع دعوه على الاذاعة السعودية << تعتقد يعوضوني كان الوالد يشغلها وهو مودينا المدرسة :Swaffff:

متابع يا ابا حمادن ,, وياعيني على الكدش ههههههههههههه بس على قولك كدش رباني .. كان موضة السبعينات

صالح بنتظار قصصك :)

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الكعبي

	) الله يابو حمدان عام 1398هـ أنا أدرس في الصف الخامس .. أترني أكبر منك عود مخرف . والله سوالفك رائعه يابوحمدان تشوق وربي .. وعلى فكره السواليف اللي في سن الطفوله أحسن من السواليف القريبه بس مدري واشبي عيالينا ما يبقون ريح الغنم والجمال !! واصل واصل يابو حمدان .. متابعين وأفضل اللهجه المحليه لأنها مهمه جداً ولا بد أن نحي هذ التراث للأجيال القادمه ليتعرفون عليها نظراً لأصالتها وعراقتها وهي لغه عربيه فصيحه ..والناس اليوم يفضلون اللهجه العاميه ونصفها مكسره ولا تمت إلى العربيه بصفه . فبالنسبة لي أفضل اللهجة المحليه لأن كلماتها وردت في الشعر الهذلي في الجاهليه وفي صدر الإسلام .. وعلماء النحو والصرف كانوا إذا اشكل عليهم شيء يرجعون للغة هذيل ويستشهدون بها . إنما لرغبة البعض وبدون أمر عليك لو تعمل بعد نهاية كل موضوع أوقصه .. ما يسمى بالحاشيه لتوضيح بعض الكلمات وشرح معانيها مع ضبطها بالحركات .. علماً بأن كل الكلمات التي قرأتُها في قصتك السابقه كانت كلمات فصيحه أصيله وتصف تراث عربي أصيل . اللي حاصل اليوم أن الكثير من شبابنا يتشائمون من لغة أجدادهم ويتحدثون بلغه مكسره لغة البنقاله ، وهذا أمر مؤسف جداً فمثل هذه القصص والسواليف باللهجه المحليه يجب علينا أن نلقنها أبنائنا ونحفظهم إياها وهي لا تعتبر لهجه محليه فحسب بل لغه عربيه فصيحه ويجب المحافظة عليها واصل يابو حمدان .. وركز على الكلمات القديمه هي قمة المتعه والفائده لك أطيب التحايا ،،،

حبيبي صالح الله يسعدك
أنا يوم دخلت المدرسة عمري عشر سنوات
يعني لو إني دخلت المدرسة في سن 6 سنوات كان يمديني في الصف الخامس
أظن إننا ( نداده ) أنا وانته ( بهم زمااان واحد )
هههههههههههههه

الله يسعدك ياشيخ
وأعجبني كلامك كثيراً والله
وابشر بسعدك لكن شوي كذا وشوي كذا ماهو كلها باللهجة المحلية على شان يفهم علينا الباقين

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مطرفي الدلم

	أولاً أفضل شئ تسرد القصه باللهجه العاميه عشان الجميع يفهمها سواء من الحجاز أو نجد أو غيرها من الديار ثانيا لهجة نجد مابها فرق بين لهجة اهل الحجاز خصوصا هذيل الشام اللي هم المطارفه والصلمان ...إلخ ههههههههههههههههههههههههه ه أوووووف عليك يشكل يابو حمدان بها الكدش والله توووحفه لاتحرمنا من سواليفك ياشايبنا لاهنت

أبشر يابن العم ولايهمك

الله على أيام الكدش لا والقادم مضحك أكثر أنتظرني بس

الله يسعدك يامطرفي الدلم واشكر لك متابعتك

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد السالمي

	بارك الله فيك يا ابا حمدان ما أجمل مسامراتك وما تقصه لنا حقيقة أجد في كتاباتك الروح والحياة والبساطة والتلقائية وعدم التكلف. فواصل سدد الله خطاك ، ولعلك تستجيش قلمي ليسرد بعضا من أقاصيص الماضي.

لاهنت ياأأبا خالد وكلامك يحمسني زيادة

وبعدين تعال لاتحسب إنك شباب يابو خالد تراك معني بهذا الموضوع
أنا لي ثلاثة أيام ( أبربر ) وناثر المكحلة وأنتم تفرجون وكأن مافيه شايب في المنتدى غيري
هههههههههههههه

تلحلح يابو خلد وربي إن لك ذكريات جميلة خاصة أيام الشفر والشرقية ومدرسة صلاح الدين الأيوبي
تراني عارف الكثير عنك بس عجل علينا

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشايب

	الله يا ابو حمـــــــــــدان البدايات الاولى للمدرسة لا تنسى ابداً http://www.youtube.com/watch?v=guxbt...eature=related ابو حمدان فاكر برنامج الارض الطيبه ؟ احرث وازرع ارض بلادك بكره تجني الخير لاولادك جاهد وازرع واغرس فيها زرعك يثمر خذ واعطيها كانت قمة ابو الاكتئاب الى الان وانا افكر ارفع دعوه على الاذاعة السعودية << تعتقد يعوضوني كان الوالد يشغلها وهو مودينا المدرسة :swaffff: متابع يا ابا حمادن ,, وياعيني على الكدش ههههههههههههه بس على قولك كدش رباني .. كان موضة السبعينات

أيو والله إني فاكرها
بس أبشرك أنا أيامها أسوق سيارة وأروح المدرسة بنفسي >>> المدرسة في البر ماهي في البلد إلا كان ماقدرت أسوق

كنت أشغل الرادي وأنا سارح المدرسة واسمع برنامج الأرض الطيبه حتى أصبحت مدمن على سماعها يومياً
ومابط كبدي إلا تحاملهم ذيك الأيام على ( سوسة النخيل الحمراء ) يومياً وهم يتحدثون عنها
ايييييييييييييييييييه أيام والله حلوه


بعدين تعال أيها الشايب المخرف أنت وين قصصك وسواليفك
تراني ماعاد أنا مكمل سواليفي الين اسمع سواليفك أنت وغيرك >>> سمعت يابو خالد

شدوا حيلكم ولاتخجلوا من ذكريات الماضي الجميل
ربي يسعدكم إن شاء الله

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشايب

	طيب يا ابو شموخ كنت ابغا اعلمك بسالفة الماركتو او ماشريتها .. وكنت ابغا اعلمك سالفة سروال ابو دعسه (( اللي فيه شغل تطريز من تحت )) ورحلتي للقصيم وماذا قالو القصمان على ابا دعسه (( يحسبونه شلحه )) لي عوده ابو حمدان هات سوالفك انا افدا خنفورك على قول الزهارين .. متابع ..

ياجد احنا مانبغى سوالف الماركتو ...نبغى سوالف الفورتات والونيت الـ 78

وخل سالفة " سروال الدعسه " للكشته وخص نص روحتك للقصيم ...أمووووووت في القصمان

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشايب

	صالح بنتظار قصصك :)

وانت وين سواليفك
ترى ماحمسني اشارك في الموضوع إلا على شان اسمع سواليفك
ياخي لك اسلوب مميز في سرد القصص بروح فكاهيه

لاتتغلى علينا عاد

أنت وصالح سواليفكم تاخذ العقل وربي

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حمدان

	أولاً : نأسف لعدم إكمال قصة الرحيل التي بدأتها وقد وعدت بإكمالها ولكن نظراً لطول القصة والتي قد تأخذ عدة حلقات فضلت أن نتركها لوقت لاحق . ثانياً : نزولاً عند رغبة صاحب الموضوع فتى هذيل فقد تجاوزنا عدة سنوات من الذكريات وهي سنوات الطفولة وماصاحبها من ذكريات لننتقل بكم لذكريات بعدها بعشر سنوات وقد لاحظت من أخينا فتى هذيل رغبته لسرد ذكريات الشباب وماصاحبها من مواقف طريفه . ثالثاً : نزولاً أيضاً عند رغبة أخونا مطرفي الدلم فإنني سوف أسرد ذكريات الشباب باللهجة العامية الدارجة بدلاً من اللهجة المحلية الخاصة وشيء من اللهجة العربية الفصحى حسب المستطاع لعدم معرفة الكثيرين بمصطلحات اللهجة المحليه وليعذرني الأخ مطرفي الدلم على عدم التحدث باللهجة النجدية لأنني لاأتقنها ولكن لعل في اللهجة العامية الدارجة في منطقة الحجاز الكفاية لفهم مصطلحاتها . رابعاً : سأورد لكم العديد والعديد من المواقف الطريفة وذكريات الشباب الجميلة وفي كل يوم سأورد لكم موقف أو طرفه مرت علي ولازالت عالقة بذاكرتي التي بدأت تمسح للأسف . كونوا معي في عدة حلقات عبر هذا الموضوع لتتعرفوا على ذكريات أبو حمدان راجياً أن تنال إستحسانكم . للأمانة قبل أن أبدأ ستكون كل تلك الذكريات حقيقية واقعية من خلال حياة أبو حمدان المتواضعة ولن أزيد أو أفبرك فيها شيئ وحريص على نقلها لكم كما هي دون زيادة أما النقص وارد بسبب مسحية الذاكره ربما لبعض المواقف . والآن أترككم مع جزء بسيط من شريط الذاكرة : (( طبعاً كما ذكرت لكم في القصة السابقة من الشد والرحيل الذي لازمنا طيلة حياتنا وعندما وصل عمري (9) سنوات قرر والدي أن يدخلني المدرسة قال هذا الولد لاهو نافع في رعية الحلال وحتى البهم إذا رعاه ضيعه علينا وقال خلينا ندخله المدرسة ربما ينفع فيها . كان عمي عامر الدعدي ( والد فتى هذيل ) رحمه الله يسكن في مكة طبعاً هو عمي ولكن ليس أخو والدي بل ابن خاله ولكنه متزوج بعمتي أخت والدي واعتبره عمي وكان نعم العم والمعين عليه رحمة الله ولو ظليت أعدد مآثره لأمتلأت صفحات الإنترنت قبل أن توفيه حقه كان يسكن مع جماعة لنا في حي من أحياء العزيزية ( حوض البقر ) وكانوا قد تركوا الديرة وفضلوا أن يستوطنون في البلد وبنوا صنادق وغرف شعبية واشتغلوا بأعمال حرة في البلد والبعض منهم تعسكر . المهم قرر والدي أن يتركني عند العم عامر وأسكن معه لكي أتمكن من الذهاب للمدرسة لأن والدي مشغول بحلاله وشده وترحاله وفعلاً وصلت لحوض البقر وأنا في نهاية السنة التاسعة من عمري والله لايوريكم شكلي كأني طالع من قبر أشعث أغبر وحالتي حاله . قبل بداية المدرسة أخذني العم عامر لكي ينهي إجراءات تسجيلي بالمدرسة وأخذني لأستديو التصوير لعمل صور شمسية لي وكان ذلك في بداية عام (1398 هـ ) حيث كانت أول سنه دراسية لي في ذلك العام وكان عمري حينها ( 10 ) سنوات وكانت المدارس النائية ماهي معقدة يقبلون أي عمر للإلتحاق بالدراسة. المهم تجهزت لهذه المهمة الصعبة ولبست لي ثوب لونه أسود ( أبو قيطان ) مكشوف الرأس دخنا الأستديو وجدنا في الأستديو غترة بيضاء وعقال لو البسه الآن ينزل على رقبيتي ولكن من كثافة ( الكدش ) اللي على راسي تماسك العقال ((طبعاً الكدش طبيعي يذكرني بوبرة البعير يوم تطيح من سنامه وتدربيها الهبوب على القشعان وشوف عاد كيف يصير شكلها)) هههههههههههههههه المهم يوم شخصني العم عامر وجلست على كرسي التصوير وأنا والله العظيم مدري وش اللي بيسوونه وش اللي يبي يصير مدري . المهم قال لي الهندي المصور ( رفيق شوف هنا كاميرا ) وأانا أطالع في الكاميره وهو يشغل الفلاش ويوم لمع الفلاش في وجهي وأنا أقحص قحصة طاح منها العقال ويموت علي ضحك العم عامر والهندي وكأنه يسأل عمي وش فيه ولد ؟؟ قال له هذا بدوي مايعرف التصوير ونرجع نحاول مرة ثانية وكل مالمع الفلاش غمضت عيوني وخربت الصورة وفي المرة الرابعة نجحت والحمدلله وطلعت الصورة ياحليلها ودي أوريكم إياها لكن ماعندي ماسح ضوئي لرفعها على الجهاز >>> تصريفه على فكره هذي الصورة أخبرها عند فتى هذيل إلى وقت قريب ومعها عدة صور أخرى بعدها تحكي مراحل حياتي خلال الدراسة هذه من إحدى المواقف التي مرت علي ولازالت عالقه بذاكرتي الموقف القادم ساخبركم بموقف مضحك حدث معي أول يوم دراسة أنتظروني وستتوالى الذكريات الواحده تلو الأخرى.

يالطيف ......إيبالله عندي ياأبو حمدان

واصل يأبو حمدان لاعدمناك

وينكم ياجداني .....وينكم ياشيوخنا